هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ثمّة اشتراك نسبي في تصوّر "إسرائيل" ثابت في الجغرافيا والعالم أيضاً، لا في سياسات المركز الغربي فحسب، ولا تبتعد عن ذلك رؤية الذات أيضاً، وإن تمايزت بين هذه الدول
حجم التناقضات الدولية والإقليمية التي ظهرت، إن كانت بتوجه بايدن للمنطقة، أو بإطلاق عملية عسكرية تركية في شمال سوريا، أو بحجم انعكاسات الحرب الأوكرانية على الثورة السورية، كلها تطورات ذات أهمية ودلالة عميقة ينبغي أخذها بعين الاعتبار..
أفادت الرئاسة التركية بأن الرئيس رجب طيب أردوغان، هنأ ثلاثة زعماء بحلول عيد الأضحى، خلال اتصالات هاتفية..
حظي القرار، الذي أعدته أيرلندا والنرويج، بتأييد 13 صوتا، بينما امتنعت الصين عن التصويت. ويحتاج أي قرار إلى موافقة تسعة أصوات وعدم استخدام روسيا أو الصين أو الولايات المتحدة أو بريطانيا أو فرنسا حق النقض..
انتقدت رئيسة الوزراء السويدية ماغدالينا أندرسون الأربعاء نواب يساريين التقطوا صورا لأنفسهم حاملين أعلاما لحزب العمال الكردستاني المحظور ومنظمات كردية أخرى تعتبرها تركيا إرهابية، في وقت يواجه فيه ترشح ستوكهولم لعضوية حلف شمال الأطلسي تحفظات من أنقرة.
الانتخابات الديمقراطية النزيهة تعد أصدق استفتاء للرأي..
نفت وزارة الخارجية الروسية، الأربعاء، أن تكون السلطات التركية قد قامت باحتجاز أو اعتقال سفينة تابعة لموسكو..
قالت وسائل إعلام تركية، إن أسطورة منتخب فرنسا، زين الدين زيدان، زار إسطنبول بشكل سري قبل أيام..
وقعت السويد وفنلندا، الثلاثاء، على بروتوكولات طلب الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو"..
نشرت صحيفة "الفاينانشال تايمز"، مقال رأي لجدعون راشمان قال فيه إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "مثير للغضب داخل حلف الناتو، ولكن لا غنى عنه".
رسالة راقية تقهر دراما أخرى في دول عربية منها مصر؛ تعاني من العنف والاستبداد، ويحاول الجنرالات فيها إغراق شعوبهم في تكريس لخطاب الفوضى وازدياد العنف ومختلف أنواع الجرائم إن انسحبوا بطغيانهم من حياة شعوبهم، فيما هم في الحقيقة السبب الحقيقي المباشر لكل هذه المصائب والبلايا في بلدانهم وفنهم المدعى
أعرب مسؤولون في إيران وتركيا وروسيا عن استعدادهم لتصميم وإنتاج السيارات بشكل مشترك..
يرفض حزب الشعوب الديمقراطي بتركيا ترشح ميرال أكشنار أو منصور يافاش للرئاسة، لكنه منفتح بشأن ترشح أكرم إمام أوغلو وكمال كليتشدار أوغلو..
كشفت إيران عن سعيها لتحسين العلاقات بين تركيا والنظام السوري، وقال وزير خارجيتها حسين عبد اللهيان إن زيارته إلى دمشق تهدف إلى تعزيز خطوات إحلال السلام في المنطقة، في الوقت الذي يقلل فيه مراقبون من حظوظ نجاح المسعى الإيراني.
ظاهرة العنصرية -للأسف- مرشحة للاستمرار بعد الانتخابات صيف العام المقبل، حتى ولو تراجعت قليلاً. ولذلك فالحل الأنسب ليس انتظار الانتخابات، وإنما مواجهة الظاهرة بما يلزم، وهي مسؤولية جماعية تتوزع على الحكومة التركية والأحزاب السياسية والهيئات السياسية والمجتمعية السورية والإعلام والأفراد
قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، إن عملية تطبيع العلاقات بين مصر وتركيا تسير ببطء..