هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الملاحظ على هذه الدورة: عودة روح السينما التي افتقدناها في المهرجانات في الأعوام السابقة
يحتاج صانعو الأفلام الكوميدية –في الغالب- أن يتنازلوا عن كثير من فنيات أفلامهم وعن البناء المنطقي والهادف لأفلامهم لصالح تقديم مادة كوميدية قادرة على رسم الابتسامة على وجه الجمهور..
البطل مخلّص، منقذ، مثل المسيح، يحل مشاكل فردية لناس يقعون في مآزق وضائقات ويشرفن على الهلاك فينقذهم، وأحيانا ينقذ الأمة، وأحيانا الكوكب كله. البطل الأمريكي مسيح مخلص، يسوح في الأرض، وطنه سرج حصانه، أو صهوة مسدسه
نجحت مجموعة من الإنتاجات العربية مع نهاية عام 2019 في جذب الأنظار إليها بمستواها الفني الرفيع، ونجاحها الجماهيري الكبير، من بين مجموعة كبيرة من الأفلام ما بين الروائي والتسجيلي والدرامي والكوميدي..
في سنة 1878، كان فتى أوروبي من أصول إيرلندية يغادر كندا، مهاجرا إلى أمريكا، مع والديه. وكان في التاسعة عشرة.
أثار قرار صالات للسينما في بريطانيا وقف عرض فيلم يتناول قصة مراهقين من أعضاء العصابات؛ جدلا واتهامات بالعنصرية لشركات السينما.
ذكرت تقارير إعلامية يوم الجمعة أن قصة حياة مايكل جاكسون تتجه إلى هوليوود عبر المنتج الذي ساعد في صناعة الفيلم الشهير "الملحمة البوهيمية"..
يطلق المهرجان الدولي للفيلم بمدينة مراكش المغربية دورته الثامنة عشرة، معلنا اختياره 98 فيلما من 34 دولة للعرض بالدورة الجديدة التي تنطلق نهاية هذا الشهر..
بدأت في القاهرة دورة جديدة من بانوراما الفيلم الأوروبي، لتفتح آفاقا رحبة لعشاق ودارسي السينما على باقة متنوعة من الأفلام التي فاز بعضها بأهم الجوائز العالمية.
الفيلم الذي يعد السيسي المنتج له، ويعد باكورة استحواذ الجيش على المجال الفني، ليكون القرار العسكري بإحالة عادل إمام للتقاعد، وإنتاج نجم جديد للمرحلة
غولدا مائير في مقولتها العنصرية الشهيرة: "بإمكاننا أن نغفر لكم قتلكم لأولادنا، ولكننا لن نغفر لكم أبدا إجبارنا على قتل أولادكم"
افتتحت مساء السبت، الدورة الثلاثين لمهرجان أيام قرطاج السينمائية بمدينة الثقافة بالعاصمة تونس، بعرض الفيلم التونسي "عرايس الخوف"..
تجمع الآراء على أنّ فيلم الجوكر علامة فارقة في تاريخ السينما، والذي جنّدت له الحكومة الأمريكية الجيش والشرطة خوفاً من حدوث مجازر في الشوارع والمدارس، فكأنما أُطلق الشيطان من عقاله
أصبح مُصطلح التوزيع، وهو معني بعرض الفيلم بعد إنتاجه بصالات العرض المختلفة، هو فقط لجني الأرباح منه لا أكثر ولا أقل..
يحضر السيسي في حكاية زينهم، الذي ماتت أمه في الفرح، فقرر أن يرقص على جثتها ويجمع النقطة ويشتري المكرو باص، وقد ذكّرنا بها محمد علي في شهادته أمس، حكايته هي نفسها حذو القذة بالقذة، فسبحان من جعل أحمق مصر عزيزها..
يقول المثل: لكل امرئ من اسمه نصيب، وكان هذا قديماً، فلم يعد الأمر كذلك.. الناس تسمي أبناءها أسماء ليس لتعتز بها، وإنما لتحمي نفسها..