هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، الاثنين، مقالا تحدثت فيه عن نصائح قدمها مسؤولون أردنيون لإسرائيل تتعلق بالقضية الفلسطينية،منها أن "السبيل الوحيد لصد سيطرة الحركات الاسلامية على الضفة الغربية هي اتفاق مع الفلسطينيين".
قال مسؤول كبير في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن الأخير يرفض تفكيك أي مستوطنة إسرائيلية مقامة على الأراضي الفلسطينية، أو إجبار أي مستوطن إسرائيلي على إخلاء الأراضي الفلسطينية حتى في إطار الحل النهائي مع الفلسطينيين.
في ظل إقرار "إسرائيلي" بأن الخطوة تعكس استخفافاً بجهود وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، قررت الحكومة "الإسرائيلية" تشجيع اليهود على الإقامة في المستوطنات النائية في أرجاء الضفة الغربية عبر منحها تسهيلات اقتصادية وضريبية كبيرة.
كشف الجيش الإسرائيلي النقاب أن أكثر من 500 جريح سوري تلقوا العلاج خلال العام الماضي في "إسرائيل"، مشيرا إلى أن 40% منهم تلقوا العلاج الطبي في مستشفيات ميدانية أقامها الجيش بالقرب من الحدود مع سوريا.
سلطت الصحافة الإسرائيلية الضوء على جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الشاباك"، ووصفته بـ"جهاز ذوي القبعات الدينية"، وقالت إن الوضع في "الشاباك" هو الأسوأ خلال السنوات الأخيرة الماضية، ما يحبط عملية السلام"، وتناولت تحذيرات الشاباك والتي تمثلت بـ"الأثر الممكن من الانسحاب من المفاوضات مع الفلسطينيين".
أعلن رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عن رفضه إقامة دولة فلسطينية، وتحدّث عن "نوع من الحكم" للفلسطينيين، وأكد على مواصلة البناء في المستوطنات في القدس الشرقية والضفة الغربية.
في الوقت الذي كشف النقاب فيه عن مزيد من الجهود التي تبذلها "إسرائيل" لتأمين شرعية دولية للانقلاب، طالبت نخب "إسرائيلية" العالم بعدم ممارسة أي ضغوط على وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي لإعادة الديموقراطية لمصر.
حذرت وزيرة العدل الإسرائيلية، المكلفة بملف المفاوضات مع الفلسطينيين، تسيبي ليفني، رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس من أنه سيدفع الثمن إذا تمسك بموقفه الرافض للاعتراف بإسرائيل دولة يهودية.
أبدت "إسرائيل" ارتياحها الكبير تجاه دور الأردن في منع انتقال الحركات الجهادية للتمركز في جنوب سوريا، ما حافظ على الأوضاع الأمنية شبه هادئة في هضبة الجولان.
ما إن أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية مقتل أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة في الثاني من أيار/ مايو عام 2011 حتى سارع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتهنئة رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما، من خلال رسالة رسمية، واصفا هذا الحدث باليوم التاريخي
يؤكد عزيز هناوي، الكاتب العام للمرصد المغربي لمناهضة التطبيع، أنه تم رصد تزايد الاختراقات الإسرائيلية بالمغرب مؤخرا تحت مسميات عديدة تتخذ المجال الثقافي والحقوقي والفني غطاء لها، وقال إنها تسعى لاختراق النسيج المجتمعي و"صهينة" بعض مكوناته ونخبه..
وجه الكاتب الإسرائيلي "يوئيل ماركوس" انتقادات إلى النفوذ الواسع الذي يتمتع به رجال الدين في إسرائيل، معتبرا أن الجميع، بمن فيهم السياسيون ورجال الشرطة، "يقبّلون" أيديهم.
قال المحلل الأمني في صحيفة هآرتس الإسرائيلية عاموس هرئيل إنه "في الخيار بين بشار الأسد وبين القاعدة، تفضل إسرائيل استمرار القتال، بينما تغدق من بعيد مظاهر العطف الفارغة من المضمون على الضحايا".
كانت للحرب الاهلية السورية الدموية حتى الآن تأثيرات ايجابية على الوضع الامني الإسرائيلي. فهي في الدرجة الاولى قضت على الخطر الذي كان يشكله الجيش السوري النظامي عليها، وساهمت في تخليص إسرائيل من خطر ترسانة الاسلحة الكيميائية التي هي في حوزة هذا الجيش، وأضعفت الى حد كبير المكانة السياسية لنظام بشار ال
قال المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي: "إن قرار الولايات المتحدة القاضي بإدراج نائب الأمين العام للحركة، زياد النخالة على قائمة الإرهاب، يعطي الضوء الأخضر والغطاء السياسي لإسرائيل "لاستهدافه هو وقيادة المقاومة".
ذكرت صحيفة هآرتس الاسرائيلية الخميس، أن المانيا اشترطت لمنح مساعدات لشركات اسرائيلية متخصصة بالتكنولوجيا، ولتجديد اتفاق تعاون علمي، ادراج بند ينص على عدم حق الشركات في المستوطنات من الاستفادة من التمويل.