هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعقبت هذه الضربة التي قطعت الحدود بين لبنان وسوريا، ليلة من الغارات الإسرائيلية المكثفة المتواصلة على ضاحية بيروت الجنوبية، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى.
هتفت الحشود المجتمعة في مصلى "الإمام الخميني" في العاصمة طهران، للمقاومة في قطاع غزة ولبنان، ودعت إلى مواصلة الرد على الاحتلال الإسرائيلي، بعد الرشقة الصاروخية الأخيرة التي استهدفت مواقع عسكرية في قلب الاحتلال الإسرائيل.
الحكومة الإماراتية التي تهاجم حزب الله وحماس وتحرض عليهما باستمرار، تُتهم في ذات الوقت بدعم فصائل مسلحة في السودان (الدعم السريع) وفي اليمن (المجلس الانتقالي الجنوبي)، علما أن الأخير هو مشروع انفصالي، يسعى إلى فصل شمال اليمن عن جنوبه.
ذكرت وسائل إعلام رسمية لبنانية، أن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي وصل إلى بيروت اليوم الجمعة.
كشفت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، عن دعم قطري ومصري للجهود الداخلية التي تبذلها القوى اللبنانية لنزع فتيل الخلاف، والتركيز على وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان.
من المرجح أن يساهم قرار دول "أوبك بلس" بالالتزام بشروط صفقة إنتاج النفط، الذي تم اتخاذه في الثاني من تشرين الأول/ أكتوبر، في استقرار السوق وترسيخ أسعار النفط عند مستوى يزيد عن 75 دولارا للبرميل.
تثير التطورات المتسارعة في المناطق القريبة من خط وقف إطلاق النار في الجولان المحتل جنوب سوريا، تساؤلات حول احتمالية توسيع الاحتلال الإسرائيلي نطاق عملياته العسكرية في غزة ولبنان إلى الجبهة السورية.
يتناول الكاتب العدوان الإسرائيلي في لبنان وغزة المدعوم أمريكيا، ومدى تهشم صورة الردع الإسرائيلي بسبب طوفان الأقصى.
يتناول المقال انعكاسات العدوان الإسرائيلي على لبنان وما فعله في البلاد من تشريد ونزوح.
قال أعضاء مجلس الأمن، إنّهم “يؤكدون على ضرورة أن تكون لدى كل الدول الأعضاء (في الأمم المتحدة) علاقة مثمرة وفعّالة مع الأمين العام وأن تمتنع عن أيّ إجراء من شأنه أن يقوّض عمله وعمل أجهزته”.
قالت وسائل إعلام، إن الغارة الإسرائيلية على محيط معبر المصنع اللبناني أدت إلى قطع الطريق الدولي بين لبنان وسوريا.
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه "لن يتفاوض علنا، وذلك ردا على سؤال عما إذا كان قد حث إسرائيل على عدم مهاجمة منشآت نفط إيرانية".
قال مجيد تخت روانجي مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، إن طهران ترى أن من واجب مجلس الأمن الدولي وضع عقوبات شديدة على الاحتلال على أساس الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.
قال مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق منير بن شبات، إن "الهدف الرئيسي المعلن لعملية الجيش الإسرائيلي في لبنان هو خلق الظروف التي تسمح لسكان الشمال بالعودة إلى منازلهم بأمان".
عبرت المجموعة عن تأييدها لجهود الولايات المتحدة وقطر ومصر للتوصل إلى صفقة شاملة بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن.