هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكدت صحيفة الغارديان البريطانية، وجود دول ذات ثقل في المنطقة ترغب في التأثير على تطورات الأحداث في تونس بعد إطاحة الرئيس قيس سعيد بالحكومة التونسية وتجميد اختصاصات البرلمان..
جاء إعلان الرئيس التونسي قيس سعيد تجميد عمل برلمان بلاده وإقالة رئيس الوزراء هشام المشيشي، بالتزامن مع حشد بالشارع التونسي لتظاهرات 25 تموز/ يوليو 2021 "مجهولة الهوية"، ليثير التساؤل حول تشابه تلك الأحداث مع الانقلاب العسكري في مصر عام 2013
في الأسبوع الماضي ظهرت سيدة يعرفها معظم العاملين في مجال الإعلام ومعظم الناشطين السياسيين.. ظهرت في فيديو مصوّر عبر صفحتها على فيسبوك، تترجى السيد رئيس جمهورية الأمر الواقع، والسيد وزير داخليته.. كان المشهد مهينا لدرجة الإذلال..
منذ وقوع انقلاب الثالث من تموز/ يوليو 2013 كان واضحا أن وأد السياسة والمسار الديمقراطي هو الهدف الأسمى، حيث لا يزال عسكر مصر يحملون قناعات يتوارثونها منذ انقلابهم الأول في العام 1952 بأنهم فقط أصحاب البلد، والمختصون بحكمها، وأن دور المدنيين هو فقط مساعدتهم في الإدارة التنفيذية
قال أستاذ الاقتصاد التطبيقي بجامعة "جونز هوبكنز" الأمريكية، البروفيسور ستيف هانكي، إنه بالرغم من أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يتمتع بقبضة حديدية على المشهد السياسي في البلاد، إلا أنه يمكن أن يفقد قبضته الحديدية تلك بين عشية وضحاها..
نشرت صحيفة التلغراف البريطانية تقريرا لمراسلها بالشرق الأوسط، جايمس روثويل، تحدث عن الأسباب الكامنة وراء إفراج سلطات الانقلاب العسكري في مصر عن صحفيين ونشطاء سياسيين.
في التقييم الأمني الصرف هناك اعتقاد بأن تعامل نظام مبارك في سنوات حكمه السبع الأخيرة قد أفرط في التساهل مع الإعلام والفن، بما أفضى لزيادة التعبير عن الغضب والاحتجاج وتنامي المطالبة بالتغيير، وبالتالي لتفاقم الأوضاع وصولا للثورة..
عبر خطاب السيسي في استاد القاهرة عن مدى استخفافه بالشعب وبالأمن القومي لمصر من خلال تأكيده على عدة أمور
طالبت مجلة فورين أفيرز، في مقال للكاتبة سارة ليئة ويتسون، الرئيس الأمريكي جو بايدن، بوقف تمويل نظام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عبر المساعدات الاقتصادية والعسكرية.
ما إن يفتح فمه، حتى يكون ما يخرج منه مغرياً بالكتابة عنه، فتضج بكلماته منصات التواصل الاجتماعي، حتى يقول أنصاره: ليته سكت!
واصل رئيس الانقلاب بمصر عبد الفتاح السيسي، إحكام قبضته على المؤسسة العسكرية من خلال حزمة من التشريعات البرلمانية والحكومية امتدت من منتصف عام 2013 بعد الانقلاب العسكري وحتى اليوم، متجاوزا بذلك صلاحيات جميع الرؤساء السابقين..
قررت النيابة العامة في مصر، حبس رئيس تحرير جريدة الأهرام الأسبق، عبد الناصر سلامة 15 يوما على ذمة التحقيق بتهمة "تمويل الإرهاب".
صورة مغايرة تماما لما قام به إعلام وكتب الدراسة لنظام تموز/ يوليو 1952 بإيصاله للمصريين عن تلك المرحلة، تماما مثلما قام إعلام النظام الحالي بطمس وتشويه كل إنجاز تم خلال عام تولي الرئيس محمد مرسي
حتى "الهري" الذي هو مجرد فضفضة وثرثرة بدون عمل لم يعد مقبولا في مصر لمناقشة القضايا المصيرية، وعلى رأسها تأثيرات السد الإثيوبي على المصريين
إلهاء الشعب المصري تارة بـ"تريند" الفنانة حلا شيحة، وتارة بأخبار حفلة روبي، ثم احتفالية كارثية داخل استاد القاهرة وكورونا تحصد مئات الأرواح، كلها من أولويات استراتيجية السيسي لتخدير المواطن وإبعاده عن الانشغال بالقضايا الكبرى، مثل فشل النظام في كارثة سد النهضة
تحدث موقع "ميدل إيست آي" البريطاني عن مخاوف المصريين في أمريكا من حملة نظام عبد الفتاح السيسي ضدهم، وهم في الخارج..