هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ذكرت صحيفة اليوم السابع الداعمة للانقلاب الأربعاء أن وزارة الداخلية المصرية تلاحق ربع مليون صفحة إلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي أبرزها حساب الرئيس الشرعي محمد مرسى.
قال الإعلامي المصري المعروف توفيق عكاشة إن انقلاباً سيحدث على الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، في حال عدم إجراء انتخابات برلمانية قبل نهاية العام الجاري.
"#التهجير_مش_حل"، هاشتاج جديد دشنه رواد التواصل الاجتماعي واحتل الصدارة عقب ساعات من تدشينه عقب تهجير الجيش المصري لأهالي سيناء وهدم منازلهم وتفجيرها على الشريط الحدودي مع قطاع غزة تنفيذا لقرار الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ، في ظل حالة من الغضب بين النشطاء والحقوقيين.
قالت جامعة الأزهر، إن أي طالب يتورط في عمليات قطع الطريق من الطلبة والطالبات، فسوف تتخذ ضده عقوبة الفصل فورا.
بالصوت والصورة والكتابة، قدم عالم الاجتماع المصري ومدير مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، الدكتور سعد الدين إبراهيم، اعتذارا مسجلا ومكتوبا ومنطوقا للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، عن واقعة سبه له بالأب في حواره مع قناة "الجزيرة مباشر مصر"
قال الكاتب المصري ومقدم البرامج إبراهيم عيسى أنه ليس هناك في الإسلام ما يسمى بـ"الشريعة الإسلامية أو الخلافة" وأن حزبي النور ومصر القوية "أحزاب دينية كاذبة لا تخرج إلا بيانات عفنة مليئة بالغمز واللمز".
أظهر شريط فيديو مسرب تداوله نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، و"فيس بوك"، تعذيب جنود من الجيش المصري لمواطنين اثنين عزل من بدو سيناء، والتلفظ عليهم بكلمات نابية.
واحدة من أهم الأدوات التى ابتدعها النظام الانقلابى تمثلت فى لجنة تسمى "الإصلاح التشريعى"، الإصلاح التشريعى فى عرف المنظومات الانقلابية لا يعنى إلا محاولتها إضفاء حالة من الشرعنة الزائفة والكاذبة على باطلها واغتصابها
طالبت "تنسيقية الصحفيين والإعلاميين" في مصر بعودة الجيش المصري إلى ثكناته، والسماح للإعلاميين والصحفيين بالتواجد في سيناء.
تصدر الصحف المصرية الثلاثاء 28 تشرين الأول/ أكتوبر 2014 صورة التعزيزات العسكرية التي أرسلتها القوات المسلحة إلى سيناء، وتتضمن تعزيزات من الجيشين الثاني والثالث، وقوات خاصة، ووحدات تدخل سريع، مع تضارب في تحديد هوية منفذي الهجوم، بين القول إن الانتحاري هو من بدو سيناء، أو إن 6 هاربين من معركة "السخنة" هم من نفذوا المذبحة!
أصدر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الإثنين، قرارا يخول بموجبه قوات الجيش تأمين وحماية المنشآت العامة والحيوية بالدولة، ويسري هذا القرار لمدة عامين، بحسب بيان صادر عن الرئاسة.
كان المشهد بائساً بحق، عندما طل علينا عبر الشاشة الصغيرة، عبد الفتاح السيسي وسدنة حكمه، فانشغل الناس بما يقول، بينما انشغلت أنا بالصورة!.
كغيرها من وسائل الإعلام، امتلأت الصحف المصرية الصادرة الإثنين 27 تشرين الأول/ أكتوبر 2014 بتحريض الجيش على ما يُسمى ب"القصاص" لضحايا حادث تفجير المدرعتين بسيناء، في وقت تحدثت فيه عن مقتل وإصابة العشرات ممن عدتهم "تكفيريين"، و"إرهابيين"، وألمحت إلى وجود دور لحماس في الحادث، ورددت أكاذيب من نوعية أن ض
استنكرت مجموعة من السياسيين والنشطاء المصريين المعارضين للانقلاب القبضة الأمنية التي تواجه احتجاجات الطلبة في الجامعات المصرية.
أطلق المذيع المصري يوسف الحسيني وصلة شتائم طويلة بحق الرئيس محمد مرسي، وذلك في تعليقه على رسالة الرئيس المحبوس الذي أرسلها عبر صفحته على "فيسبوك".
تناقل ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلاً مصورا، مسربًا للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، عندما كان وزيرًا للدفاع، يوضح ما وصفوه بـ"التناقض بين أقواله وأفعاله"؛ حيث أكد أن التعامل الأمني والعسكري مع أهالي سيناء سيؤدي في النهاية إلى انفصال سيناء عن مصر؛ كما حدث في جنوب السودان، التي انفصلت بسبب التعامل مع مشكلاتها بشكل عسكري.