هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استهجنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الأحد، الزج باسمها وفصائل فلسطينية بقطاع غزة في قضية اقتحام السجون المصرية خلال ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، المعروفة باسم "وادي النطرون".
زعم حسني مبارك بعد تبرئته أنه لم يدخل جيبه جنيه واحد بالحرام ، وقال مساعدو العادلي إن البراءة جاءت بسبب رضا الله عنهم.
صرح صحفي مصري أن هناك تعليمات من جهات سيادية لجميع الجرائد بأن يكون العنوان الرئيسي لها صباح الأحد، متسائلاً عن "قتلة شهداء يناير 2011" - بعد تبرئة الرئيس مخلوع حسني مبارك ووزير داخليته ومساعديه- وموجهاً أصابع الاتهام إلى الإخوان.
قال حسين سالم، رجل الأعمال المصري الهارب، إنه سيعود إلى مصر بأقصى سرعة ممكنة، فور الموافقة على ذلك، على حد قوله لعدد من الفضائيات والصحف المصرية.
تظاهر نشطاء ومعارضون، مساء السبت بمحيط ميدان التحرير، وعدة مدن مصرية احتجاجا على حكم تبرئة الرئيس المخلوع حسني مبارك من تهم قتل المتظاهرين والفساد المالي، إبان ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، حسب شهود عيان.
خرج حسني مبارك من محبسه مبتسما ومنتصرا بعد أن أودعته ثورة 25 يناير خلف القضبان بتهم القتل والفساد.
بعد أقل من 24 ساعة من اختتام الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي زيارة له إلى فرنسا؛ أعلن مصدر قضائي فرنسي، الجمعة، أن قاضي تحقيق سيحقق في سلوك الشرطة المصرية على خلفية وفاة مدرس فرنسي في أثناء احتجازه في مركز للشرطة بالقاهرة في خريف 2013، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
دعت تنسيقية "شهداء ثورة يناير" إلى يوم غضب شعبي الثلاثاء القادم ضد أحكام براءة "قتلة ثوار يناير".
قال الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك في أول تصريح بعد تبرئته من قتل متظاهري ثورة يناير 2011 "ما عملتش حاجة خالص".
قال رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوي، اليوم السبت، إن تبرئة الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك؛ يوم حزين في تاريخ العدالة البشرية، ووصمة عار في جبين القضاء المصري.
"من غير اللائق تقديم مبارك للدعوى الجنائية".. "عودوا إلى مقاعدكم" .. "خمدت ثورة 25 يناير وأعطى الشرعية لثورة 30 يونيو" بتلك الكلمات صدر الحكم على الرئيس الأسبق مبارك بالبراءة في قضية قتل المتظاهرين في ثورة يناير 2011، وقضية تصدير الغاز إلى إسرائيل.
منذ الانقلاب على الرئيس المصري محمد مرسي؛ دأب النظام في مصر على سن العديد من القوانين لمواجهة المظاهرات والتجمعات تحت مسمى محاربة الإرهاب، بغرض تحصين نفسه وحمايتها من المعارضين.
يبحث من يجلس في السلطة في مصر اليوم عن أي ذريعة لإظهار أنه يحكم البلد بلا منازع، وأن حكمه شرعي، ومستقر، لذلك تراه يستدل بما حدث أمس الجمعة 28 نوفمبر 2011، فيما سمي بانتفاضة الشباب المسلم.
كأنها تغرف من بئر واحدة، طغا خطاب إعلامي متشابه على الصحف المصرية الصادرة السبت 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 2014، إذ تحدثت عن فشل مظاهرات 28 نوفمبر، كما تحدثت عن نصر "وهمي" حققته قوات الجيش والشرطة
قال رئيس هيئة قناة السويس الفريق مهاب مميش: "أشعر أن الإرادة المصرية سترتفع بمشروع قناة السويس الجديدة، خصوصاً بعد صناعتنا المعجزة، وقدرتنا على إنجاز المشروع فى عام، لأن الرئيس السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، لو قال لنا: "روحوا موتوا.. هنقول له: "حاضر يا فندم".