هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت مواقع محلية أردنية إن مدعي عام شمال العاصمة عمان، أمر بإيقاف شخصين أطلقا النار على منزل رئيس مجلس الأعيان، فيصل الفايز.
استجاب حراكيو الأردن لدعوات تحثهم على إنهاء اعتصامهم احتجاجا على مشروع قانون ضريبة الدخل، وقد تعالت تلك الدعوات بعد استجابة رئيس الوزراء المكلف، عمر الرزاز، وتعهده بسحب مشروع القانون، وهو ما أثلج صدور المحتجين، وملأ نفوسهم ثقة بقدرتهم على انتزاع حقوقهم والتأثير على صانعي القرار في الأردن.
قررت السعودية والكويت والإمارات تقديم حزمة مساعدات مالية للأردن بقيمة 2.5 مليار، وذلك لمساعدته في تخطي أزمته الاقتصادية، والتي كانت سببا رئيسيا إضافة إلى قانون ضربية الدخل في اشتعال احتجاجات شعبية ضد الحكومة.
هل تعطي قمة مكة "قبلة الحياة" للاقتصاد الأردني؟
قصيدة النكسة.. في ذكرى هزيمة الجيوش العربية في حرب 1967
قال كاتب في صحيفة "هآرتس" العبرية إن الأزمة الاقتصادية التي تمر في الأردن سببها محاولة السعودية إقناع "عمّان" بالموافقة على صفقة القرن التي اخترعها الأمريكيون.
قال رئيس الوزراء الأردني المكلف، عمر الرزاز، إن مشروع قانون الضريبة الجديدة لم يدرس جيدا، وإن الحكومة الجديدة ستسحب مشروع القانون لإعادة النظر في مضمونه..
أعلنت السعودية والإمارات والكويت، ليلة الاثنين، تعهدها بتقديم حزمة مساعدات للأردن بقيمة 2.5 مليار دولار، لمساعدته في تخطي الأزمة الاقتصادية والسياسية، بحسب بيان للدول الثلاث عقب انتهاء القمة الرباعية التي دعا لها عاهلالسعودية..
فراس أبو هلال يكتب لـ"عربي21": عن دروس الحراك الأردني
حمّل زعيم هيئة تحرير الشام، أبو محمد الجولاني، فصائل المعارضة المشاركة في محادثات أستانة، مسؤولية هزائم المعارضة المتتالية.
أعلنت السعودية والإمارات والكويت، ليلة الاثنين، دعم الأردن بـ2.5 مليار دولار، في قمة "مكّة المكرمة".
أطلق مجموعة من أبناء عائلة "الفايز" التابعة لقبيلة "بني صخر" في الأردن، تهديدا بإغلاق طرق، في حال لم يتم الإفراج عن أكاديمي اعتقل قبل يومين.
قال مسؤولون إن الأردن يعلق آمالا على تعهد دول خليجية غنية بالنفط بقيادة السعودية بتقديم حزمة مساعدات بمليارات الدولارات لمساعدته على مواجهة أزمة اقتصادية أثارت احتجاجات نادرة في الشوارع على خطط تقشفية.
خطف الحراك الشعبي في الاردن الأنظار في المنطقة العربية بأكملها ودفع السعودية ومعها دولتان خليجيتان للمسارعة الى عقد قمة طارئة من أجل إنقاذ الاقتصاد الأردني وتخفيف الضغوط عن البلاد، وهو ما شكل انتصاراً تاريخياً للشعب الأردني الذي نزل الى الشارع، كما أنه أوجد نموذجاً جديداً في المنطقة لم تعرفه من قبل
في تعبير لافت عن القلق الإسرائيلي المتزايد من الأوضاع التي تعصف بالأردن، أكد مستشرق وخبير إسرائيلي، أن الأردن انضم إلى البؤر عديمة الاستقرار في المنطقة، لأن الأسباب العميقة للانفجار الحالي بقيت بلا أي حل.
وصل العاهل الأردني عبد الله الثاني إلى مدينة جدة السعودية، للمشاركة في القمة الرباعية، التي دعا لها العاهل السعودي، سلمان بن عبد العزيز لدعم الأردن اقتصاديا.