هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت مسؤول إيراني، الأحد، عن دعوة وجهها الملك سلمان بن عبد العزيز للرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي لزيارة الرياض، فيما لم تأت وسائل الإعلام الحكومية السعودية على ذكر مثل هذه الدعوة..
ياسين التميمي يكتب: العودة لمهاجمة السعودية كما يُلوح بعض قادة الجماعة، بما تقتضيه من استعداد لتحمل عبء المواجهة العابرة للحدود، لا تزال مرتبطة بطهران أكثر من ارتباطها بقيادة جماعة الحوثي في صنعاء. إذ إن ذلك يحتاج بالضرورة إلى تنسيق مع الداعم الإقليمي..
تعتبر الاتفاقية الجديدة اختراقاً مهماً بالنسبة للبلدين وبالنسبة للشرق الأوسط، ويتوقع أن تكون لها تداعيات واسعة النطاق..
خرائط النفوذ والتوسع الاقتصادي والجيو – سياسي، التي باتت سمة الانفتاح الصيني الراهن نحو الشرق الأوسط وأفريقيا وأجزاء من أمريكا اللاتينية، لم تعد الموضوع الأكثر اجتذاباً للعديد من المراقبين لأنها ببساطة اتخذت من الأنساق الصريحة الواضحة ما يجبّ أية حاجة إلى التدقيق أو التعليل.
نقل ديفيد إغناتيوس في مقال نشرته "واشنطن بوست"، عن وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، هنري كيسنجر، قوله إن بروز بكين كصانعة سلام "يغير الشروط المرجعية في الدبلوماسية الدولية" بالشرق الأوسط، في إشارة إلى تقارب السعودية مع إيران بوساطة الصين
قالت وكالة "بلومبيرغ" إن الاتفاق بين السعودية وإيران على إعادة العلاقات جاءت بإصرار من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان من أجل تحقيق رؤيته الاقتصادية لتحويل المملكة مهما كلف الثّمن، وحماية طموحاته الاقتصادية.
أثار الاتفاق الإيراني-السعودي الأسبوع الماضي اهتماماً واسعاً لدى الخبراء والمحللين على المستوى المحلي، والإقليمي، والدولي. ونشرت الصحف ومراكز الدراسات، لاسيما الأمريكية منها، عشرات المقالات التي غطّت زوايا متعددة من الاتفاق علاوةً على الظروف..
يرى موقع روسي أن الاتفاق السعودي الإيراني الذي وقع برعاية صينية يهدد هيبة الولايات المتحدة في المنطقة..
ذكرت الوكالة أن "نفاد صبر" خامنئي ساهم بشكل كبير في تعجيل مسار التفاوض الذي أدى إلى مصالحة تاريخية بين إيران والسعودية، بعد قطيعة دامت سبع سنوات..
أثار تقرير لـ"وول ستريت جونال" حول خطة عربية لإعادة تأهيل نظام الأسد التساؤلات، فيما يرى خبراء صعوبة نجاحها إن وجدت، وذلك بسبب التغلغل العميق لإيران في سوريا..
رأى وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، هنري كسنجر، أن اتفاق السعودية وإيران لإعادة العلاقات بين الجانبين بمنزلة تغيير جوهري في الوضع الاستارتيجي للشرق الأوسط، معتبرا أن السعوديين يوازنون الآن بين أمنهم، من خلال لعب الولايات المتحدة ضد الصين.
عبد الله المجالي يكتب: الاتفاق بين السعودية وإيران لن يكون له أثر أو انعكاس ملموس، سواء إيجابا أو سلبا، على ملف التطبيع السعودي مع الاحتلال الإسرائيلي.
أثار إعلان السعودية عن عقد صفقتين ضخمتين؛ أحدها سياسية مع إيران والأخرى اقتصادية مع الولايات المتحدة تكهنات بأن السعوديين كانوا يضعون بصماتهم كقوة اقتصادية وجيوسياسية مهيمنة، تتمتع بالمرونة لوضع بكين وواشنطن في مواجهة بعضهما بعضا.
وليد الهودلي يكتب: الفلسطيني يأمل دوما رأب الصدع وتحسين أوضاع الجبهة الخارجية التي من المفترض أن تكون داعمة وأن تشكّل عمقا أمنيا للفلسطينيين، فلا يمكن أن تتحرّر فلسطين إلا إذا حظيت مقاومتها بما يشدّ عضدها ويقوّي عزيمتها ويدعم صمودها سياسيا وعسكريا وأمنيّا وإعلاميا
صهيب جوهر يكتب: الجميع في لبنان سيكون أمام انعطافة في طبيعة علاقة الدول معه، إذا ما اعتقد حزب الله أنه يستطيع فرض وصول حليفه إلى بعبدا برفض مسيحي، وتحفظ سني، مع عصا غليظة تحملها القوى الخارجية، قد تسبب هذه المرة غرقا كبيرا، يصعب الخروج منه بأقل الأضرار.
اتفاق بين المملكة العربية السعودية وإيران برعاية صينية، يتضمن الموافقة على استئناف العلاقات الدبلوماسية. ما هي أبرز بنود الاتفاقية، وما هو دور الصين بالتوصل إليها؟