هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هاجم جندي إسرائيلي، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، خلال زيارته لإحدى القواعد العسكرية، وحمله مسؤولية ما يجري في دولة الاحتلال.
رفع المتظاهرين، عدد من اللافتات، فيما صدحوا بعدة شعارات داعمة للمقاومة الفلسطينية، والمساندة للشعب الفلسطيني، والرافضة للعدوان الأهوج الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي، بالقول في صرخة واحدة، وهم يلوحون بالأعلام الفلسطينية: "غزة، باريس معكم".
مسؤولون أوروبيون أبلغوا المجلة أن "محاولات تنسيق استراتيجية للتعامل مع الرهائن في المنطقة أثبتت حتى الآن أنها مستحيلة".
شنت الصحافة العبرية هجوما واسعا على دولة قطر، واتهمتها بأنها "رأس أفعى الإرهاب"، فيما دعا البعض إلى اغتيال قادة حماس في الدوحة.
دعا الناشط السياسي النمساوي، والسكرتير الدولي لحزب التيار الشيوعي الثوري العالمي (RCIT)، ميشيل بروبستينغ، إلى "ضرورة دعم صمود الشعب الفلسطيني بكل الصور الممكنة؛ فيجب دعم مقاومتهم الباسلة ونضالهم البطولي ضد العدوان الإسرائيلي، من أجل هزيمة الإسرائيليين على أرض غزة"....
طرد مذيع قناة الجزيرة، الإعلامي التونسي محمد كريشان، صحفيا إسرائيليا على الهواء مباشرة، بسبب إصراره على ترديد أكاذيب ثبت عدم صحتها بشأن قطع عناصر المقاومة الفلسطينية رؤوس الأطفال الإسرائيليين.
تكثفت الضغوط على حكومة الاحتلال للتفاوض على إطلاق سراح أكثر من 200 أسير لدى المقاومة الفلسطينية في غزة، حيث تتوسل الأسر اليائسة للمسؤولين للمساعدة في إطلاق سراح أحبائهم قبل الغزو البري المتوقع.
أحد أسباب التأجيل بحسب الإعلام العبري، هو إدراك قوات الاحتلال أن الحرب البرية قد تكون طويلة، وبالتالي يتم حاليا دراسة جاهزية الجيش.
وثقت "عربي21" شهادات لعدد من الفلسطينيين ممّن يسكنون مدينة غزة المُحاصرة، وتلقوا أخبار تدمير منازلهم، بعدها نزحوا عنها قسريا في اتجاه الجنوب.
زعم الجيش الإسرائيلي، أن مقاتلي حركة المقاومة الإسلامية حماس، كانوا يخططون لعمل سلاح يعتمد على مادة "السيانيد" السامة، خلال هجومهم على مستوطنات الغلاف في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري.
يشير مراقبون إلى تزايد مشاعر الغضب بين الفلسطينيين في الضفة الغربية تجاه مواقف السلطة تجاه ما يجري في غزة.
رصدت "عربي21" عدد لا متناهي من مشاهد الأطفال، التي تُزلزل الخاطر وتجعل دقات القلب في سباق مع الزمن، حيث أن أطفال غزة، بين شهيد أو مصاب، وعلى مدار أسبوعين، من يصل منهم إلى المستشفى يصل وهو في وضع مروع، يرتعشون من الرعب الذي لحق بهم، أو الدماء تغطي ملامحهم وأجسادهم الصغيرة.
يتعرض رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو لاتهامات بحرق وثائق يمكن أن تدينه في حال التحقيق في القصور الذي حدث يوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الحالي.
أعلن الجيش المصري، مساء الأحد، عن وقوع "إصابات طفيفة لبعض عناصر المراقبة الحدودية"، جراء قصف إسرائيلي "عن طريق الخطأ"، مؤكدا أنه "جارى التحقيق في ملابسات الواقعة".
أوقف أثرياء أمريكيون دعم جامعات أمريكية دعم طلبتها الفلسطينيون ونددوا بالجرائم الإسرائيلية في غزة، فيما لوح آخرون بذلك.
قال جيش الاحتلال في بيان: "الحادث قيد التحقيق وملابساته تخضع للفحص. الجيش يأسف لهذا الحادث".