هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تلسكوب جيمس ويب، الذي تعتبره ناسا أقوى تلسكوب حتى الآن، إذ يعرف بحساسيته غير المسبوقة، سوف يواجه صعوبة في رؤيته، لكنهم يأملون أن يسمح له المزيد من العمل بالتقاط الإشارة التي قد تدل على وجود ثاني أكسيد الكربون..
اكتشف علماء الفلك أن الكربون وُجد في مجرة بعد 350 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم، في عمليات رصد تثير احتمال أن ظروف الحياة كانت موجودة منذ فجر التاريخ تقريبا، وتشير عمليات الرصد التي أجراها تلسكوب جيمس ويب الفضائي إلى أن كميات هائلة من الكربون قد تم إطلاقها عندما انفجر الجيل الأول من النجوم في المستعرات العظمى.
يعتمد العلماء على الانزياح الطيفي للون الأحمر لتقدير عمر المجرات..
خلق جسم كوني، على شكل علامة استفهام متوهجة، في الفضاء، تساؤلات حول سره.
رصد تلسكوب جيمس ويب انفجارا مذهلا لنجمين نيوترونيين بعد اصطدامهما في الفضاء..
التقط تلسكوب جيمس ويب الفضائي القوي التابع لناسا صوراً مذهلة للحظة اندماج مجرتين وخلق مجرة جديدة تعرف باسم Arp 220.
كلما كانت المجرات بعيدة، أي حديثة العهد تالياً، زادت صعوبة اكتشافها نظراً لضعف الإشارة الضوئية المتأتية منها..
اكتشف تلسكوب جيمس ويب الفضائي عن طريق الخطأ كويكبا صغيرا، يعتقد أنه أصغر جسم اكتشفه المرصد حتى الآن.
إنجاز علمي جديد يسجله التلسكوب الفضائي جيمس ويب، حيث تمكن من الدخول إلى أعماق الجليد في الفضاء، ورصد الأصول الكيميائية الأولى للحياة..
أصدر تلسكوب جيمس ويب الفضائي صورة توفر رؤى جديدة حول كيفية تشكل النجوم في الكون المبكر منذ أكثر من 10 مليارات سنة..
طبع التلسكوب "ويب"، منذ إطلاقه الصيف الفائت لاستكشاف الكون والغلاف الجوي للكواكب البعيدة، سنة 2022 بصور استثنائية.
بفضل الأدوات الجديدة المتقدمة للغاية لتلسكوب جيمس ويب الفضائي، التابع لناسا، يلقي العلماء نظرة فاحصة على واحدة من أكثر الصور المبكرة إبهارا للتلسكوب، والتي كشفت عن "كنز علمي دفين".
يدور الكوكب "55 كانكري-إي" حول نجمه "كوبرنيكوس" عن قرب لدرجة أن العام يستمر 18 ساعة أرضية فقط، وسطحه عبارة عن محيط من الحمم البركانية، وقد يكون باطنه ممتلئا بالماس.
ذكرت وكالة ناسا أن إحدى المجرات كانت موجودة على بعد 350 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم، والمجرة الثانية تشير التقديرات إلى أن تكوينها كان بعد 400 مليون سنة من ولادة الكون.
لا يزال التلكسوب الفضائي جيمس ويب يذهل العالم بالصور الجديدة التي يلتقطها، وآخرها مجرة فانتوم الحلزونية.
وجه تلسكوب ويب بحيث يرصد السماء في طيف الأشعة تحت الحمراء - وذلك الضوءَ الكامن على مسافات لا تدركها العين المجردة.