هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منذ تأسيسها قبل أكثر من نصف قرن، ظلت قلادة النيل رمزاً للامتنان المصري الأعلى، ولا تُمنح إلا لمن ترك بصمة استثنائية في مسار الدولة أو الإنسانية. هذه القطعة الفريدة من الذهب الخالص، الموشّاة برموز فرعونية وزهور اللوتس والبردي، ليست مجرد وسام بروتوكولي، بل عنوانٌ للتقدير السياسي والدبلوماسي في أرفع صوره. لكن حين توضع القلادة حول عنق رئيسٍ أجنبي مثيرٍ للجدل مثل **دونالد ترامب**، تتجاوز القصة حدود التكريم إلى مساحةٍ أوسع من التساؤل: ماذا تمثّل القلادة اليوم؟ وما المعاني التي تحملها حين تُهدى في لحظةٍ مشحونةٍ بالصراع والحديث عن السلام؟
استقبل رئيس النظام المصري عبد الفتاح السياسي، رئيس وزراء الهند مودي، في زيارة هي الأولى منذ عام 1997.
السيسي "المنقلب" يمنح قلادة النيل لأحد معارضي حكم العسكر
تصاعدت المطالب والدعوات في مصر، من قِبل نواب وإعلاميين وحقوقيين وسياسيين موالين للنظام المصري، لسحب الجنسية المصرية، وقلادة النيل، من النائب السابق للرئيس المصري بعد الانقلاب، الدكتور محمد البرادعي..