هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مثل الفساد لعقود طويلة أحد أخطر الأمراض السياسية والاجتماعية والاقتصادية استفحالا، فتحول إلى آفة تنخر المجتمعات العربية بمختلف فضاءاتها، وتربك نهوضها، وتجهض تطلعات أجيالها للنهوض والازدهار. مرض معطوف على الاستبداد وغياب الديمقراطية والحكم الرشيد، استحال معه الاجتماع السياسي العربي إلى أزمة عامة مستح
النظام المصري يردد فكرة/ أكذوبة إنقاذ مصر من سيناريو سوريا والعراق وليبيا واليمن
مرور الوقت يضعنا في تحد جديد. فبدلا من محاولة التغلب على المشكلة الأساسية، وحل أزمة الحق التاريخي في المياه، أصبحنا أمام أزمة جديدة
أقف متفرجا ولن أفقد وعيي، وسأقف دائما مع الحق أياً كان صاحبه، وسأقف وبكل وضوح مع من لا يستمد العون من عدوي الاستراتيجي
يكشف واقع الاقتصاد المصري مزيدا من الكوارث المتوالية، والتي لا تنتهي
من حق الشعب الفلسطيني أن يعلم الحقيقة، ويعلم من المعطّل للمصالحة؛ قبل أن تواجه "حماس" والمقاومة الفلسطينية هجمة دعائية ستُحمّلها مسؤولية تعطيل المصالحة
يظهر في المشهد الآن أن العدو الحقيقي بالنسبة لدول ما يُسمى "الاعتدال" هو إيران، وليس إسرائيل
أعاد تراجع الرئيس سعد الحريري عن استقالته؛ خلط الأوراق من جديد. فبعدما بدأ المعنيون وضع السيناريوهات السياسية للمرحلة المقبلة، جمّدت خطوة الحريري بالتريّث في تقديم الاستقالة كل التحضيرات التي كان يتم الإعداد لها للتعامل مع المرحلة التي تليها
"صفقة القرن" هي المصطلح اللغز في تجاذبات الشرق الأوسط الجارية الآن..
هذا الأمير لن يغير وجه السعودية فقط، بل سيغير وجه المنطقة بأكملها؛ وإعادة هيكلتها لتشكل معالم القرن بترتيبات جديدة..
ليبيا بلد ممزق، ولا يمكن له أن ينجح في إعادة ضخ الحيوية في عروق الدولة المتيبسة إلا بقوة كبرى قادرة على إجبار الجميع على الخضوع، في معادلة تتضمن توازنات متعددة، ولا تخلو من الإكراهات.
وزير خارجية السودان أعلنها صراحة بأن دولة السودان مستفيدة تماما من بناء سد النهضة الإثيوبي، والذي سيمنع عنها فيضان النيل الأزرق الغاضب.
لا صوت يعلو على صوت المشير السيسي.. فانتخاباته الرئاسية التي باتت على الأبواب لا تشغل المصريين حقيقة، في ظل تأكيده رسميا بأنه لا يرغب في فتره رئاسية ثالثة، كما لا يرغب في تعديل الدستور، ما فهمه المصريون بأنه يتعامل مع الانتخابات باعتباره طقسا شكليا
ستكون إن شاء الله مقدمة، أو فأل حسن، لاستعادة أبناء البلد للبلد كله؛ من مغتصبيى السلطة ومنتحلى الصفة..
تستطيع طهران تجاوز محاولات شيطنتها، وقطع الطريق على الدول العربية الساعية للتطبيع؛ من خلال استكمال سحب مليشياتها من سوريا، وتهدئة الصراع في اليمن، ومحاولة الوصول إلى تسويات مع الدول العربية