هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحدث جنرال إسرائيلي ومسؤولي استخباراتي سابق الأربعاء، عن مسارات الأزمة الراهنة بين الولايات المتحدة وإيران، والسيناريوهات المتوقعة في ظل التهديدات المتصاعدة من الطرفين..
ما زالت دوائر صنع القرار الإسرائيلي، منشغلة بتبعات التطورات الحاصلة في منطقة الخليج العربي، على خلفية تصاعد الأزمة بين إيران والولايات المتحدة، ونتائجها المحتملة على إسرائيل..
قال كاتب إسرائيلي إن "تحذير رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي السابق من قرب انفجار الضفة الغربية يجب أن يؤخذ بالحسبان؛ لأنه يعني بكلمات أخرى إمكانية اندلاع انتفاضة جديدة، مع العلم أن السلطة الفلسطينية تدرك أن المنظومة الأمنية الإسرائيلية تعترف بضائقتها، وتقر بمخاطر انهيارها، لكن يديها مكبلتان".
قال كاتب إسرائيلي إن "جولة التصعيد الأخيرة في غزة أثبتت أن إسرائيل أخطأت في تقديراتها الإستراتيجية تجاه حماس، لأن الحركة آخذة بالتقوي مع مرور الوقت، وبات لديها قدرات مقلقة بصورة مست بالردع الإسرائيلي، وجعلته مادة للسخرية".
تحدث السفير الإسرائيلي السابق إسحاق ليفانون في مصر عن ما أسماها "خطة ثلاثية" يعتمدها النظام المصري للتعامل مع قطاع غزة والقضية الفلسطينية.
شدد كاتب إسرائيلي، على أهمية التوصل لـ"تسوية فورية" مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التي تدير قطاع غزة، مؤكدا فشل سياسة الحصار والحرب في إعادة الجنود الإسرائيليين الأسرى في غزة..
قال كاتب إسرائيلي إن "صفقة القرن الأمريكية، لن تستطيع حل كل مشاكل الصراع العربي الإسرائيلي، لكنها سوف تسعى لإيجاد تسويات لبعض قضايا الصراع، دون أن تحل معضلته الأساسية وهي عدم الاعتراف العربي بالدولة اليهودية"..
أكد جنرال إسرائيلي أن "التوتر الحاصل في منطقة الخليج العربي، وتحديدا بين إيران والولايات المتحدة، يعدّ قفزة نوعية في الأزمة الثنائية، لا سيما على صعيد تبعات هذه الأزمة على إسرائيل، التي لن تبدي أسفا على انهيار الاتفاق النووي".
قال كاتب إسرائيلي إنه "لا معنى للدعوات الإسرائيلية المطالبة بإعادة احتلال قطاع غزة، في ظل أن إسرائيل ستعاود الانسحاب منه بطريقة مهينة، وإنما يجب البحث عن حلول سياسية-إستراتيجية؛ لأن قطاع غزة سيبقى عنصر قلق لإسرائيل، كجرح نازف ليس له دواء، وسيبقى كذلك حتى إشعار آخر".
أكد خبير عسكري إسرائيلي، أن التصعيد القادم مع قطاع غزة هو مسألة وقت، حيث تزداد احتمالات المواجهة العسكرية مع غزة بعد جولة القتال الأخيرة، التي لم تغير شيئا.
منح الرئيس الإسرائيلي، رؤوفين ريفلين، الإثنين، رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أسبوعين إضافيين لمواصلة مفاوضات تشكيل الحكومة.
تناولت صحيفة إسرائيلية، الأزمة التي تعصف بإيران والخليج العربي بسبب العقوبات الأمريكية "الحادة" التي تسعى طهران للتخلص منها.
يستعد جيش الاحتلال الإسرائيلي، للتصدي للمظاهرات التي ستجري على مقربة من السياج الأمني مع قطاع غزة في الذكرى السنوية الـ71 للنكبة الفلسطينية، وسط دعوات فلسطينية "للنفير العام"..
قال كاتب إسرائيلي، إن "التوتر الأمني الذي شهدته غزة في الآونة الأخيرة لم يكن وليد اللحظة، وليس مع اندلاع مسيرات العودة في آذار/مارس 2018، وإنما بدأت منذ أن قرر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس تقليص الأموال التي يحولها لقطاع غزة بداية 2017، لمعاقبة حماس وإجبارها على تسليم قطاع غزة له".
قال كاتب إسرائيلي، إن "جولة التصعيد الأخيرة في غزة كشفت أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ورئيس هيئة أركان الجيش الجنرال أفيف كوخافي فقدا صوتيهما، فلم نسمع لهما قولا أو تعليقا، وكأن القذائف السبعمائة أظهرتهما يهربان من تحمل المسؤولية عن هذا التدهور الأمني الذي شهدته الجبهة الجنوبية.
قال كاتب دبلوماسي إسرائيلي، إن "الأمم المتحدة لم تصدر أي بيان أو رسالة في ذكرى استقلال إسرائيل، ولعلها المرة الأولى في تاريخ المنظمة الدولية أن يحصل هذا التجاهل، مما يشير إلى حالة التردي والتراجع في سمعة إسرائيل داخل هذه المؤسسة الأممية، ومستوى الإهانة التي تتعرض لها الدولة بجانب باقي الدول الأعضاء"