هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وذكرت "هآرتس" مقال للكاتب روغل ألفر، أن اسم العقيد أفينوعم لأمونة صعد مؤخرا إلى العناوين على خلفية استقالته لعدم حصوله على الترقية التي كان يطمح إليها، منوهة أن هذا الضابط يحصى بإعجاب كل من "البيبيين" (مؤيدو بنيامين نتنياهو) والمستوطنين".
وذكرت الصحيفة أن هناك قلق أمني إسرائيلي إزاء تغير عقلية أفراد الأجهزة الأمنية الفلسطينية، الذين باتوا ينحازون إلى المقاومين في الضفة الغربية، ما شكل ضعفا في التنسيق مع الاحتلال.
تسبب ذلك بغضب اليمين الإسرائيلي، الذي اتهم لابيد وحكومته بأنهم حوّلوا إسرائيل الى محمية أميركية، زاعمين أن إدارة بايدن أدركت ضعفه، وقلة خبرته، في ضوء استغلال تحسين علاقته مع واشنطن لحسابات انتخابية وحزبية.
كشف موقع "زمن إسرائيل" العبري عن تزويد شركة إسرائيلية لأوكرانيا بأنظمة اعتراض وتعطيل الطائرات بدون طيار، في أول كشف من نوعه..
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن خطاب السيسي، الخميس الماضي، كان واحدا من أشد وأفظع وأبشع خطاباته خلال سنوات حكمه الثماني التي مرت..
قالت صحيفة هآرتس العبرية إن جيش الاحتلال يمارس التضليل لوسائل الإعلام وإنه فاشل في تسويق روايته
أشار المؤرخ العسكري ومحلل الدراسات الاستراتيجية، يوسي بلوم هاليفي، إلى أن "جملة من التطورات العسكرية والأمنية في السنوات الأخيرة تلقي بظلالها السلبية على دولة الاحتلال.
سلط تقرير لموقع "زمن إسرائيل" العبري الضوء على ناد رياضي إنجليزي يتبنى المظلومية الفلسطينية ويندد بالاحتلال الإسرائيلي..
قالت صحيفة يديعوت أحرنوت" العبرية في افتتاحيتها، الاثنين، إن "صناديق الاقتراع ستفتح في البلاد بعد 50 يوما للمرة الخامسة في غضون ثلاث سنوات، ويتبين أن الانقسام في إسرائيل لا يمس بالجمهور في المجال الاجتماعي فقط..
في الوقت الذي تفتح فيه دولة الاحتلال أبوابها أمام المهاجرين القادمين من روسيا وأوكرانيا، فإنها تمارس سياسة عنصرية ضد نظرائهم القادمين من القارة الأفريقية..
لم يخف المؤرخ الإسرائيلي غضب تل أبيب من "الأصدقاء" بسبب مواقفهم من انتهاكات جيش الاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة..
بلغ عدد "المهاجرين اليهود" من دولة الاحتلال إلى الخارج 756 ألفا، في نهاية عام 2020 غادروها، ويقيمون حالياً في الخارج، وهذا الرقم لا يشمل العائدين خلال عام، بل هو عدد المغادرين "الصافي"، وفقًا لإحصائيات الجهاز المركزي للإحصاء الإسرائيلي.
فور تولي تشارلز الثالث العرش البريطاني، بدأت الأوساط الإسرائيلية تبحث في مواقفه السياسية من دولة الاحتلال..
المستشرق إيدي كوهين اليهودي اللبناني من مواليد بيروت، يتذكر تلك الحقبة قائلا إن "قتل الجميل كان صادمًا
في الوقت الذي تواصل فيه دولة الاحتلال التوسع في مشاريعها الاستيطانية داخل مدينة القدس، ومحاولاتها المتواصلة لتهويد المسجد الأقصى، فإن الأمر وصل إلى المؤسسات التعليمية والمدارس الخاصة بالمقدسيين، من خلال إهمال بلدية الاحتلال ووزارة التعليم..
لم يقابل مرور هذه السنوات الثماني، ودخول العام التاسع على أسرهم، بحملة إسرائيلية واسعة، شعبية جماهيرية إعلامية، للمطالبة بإطلاق سراحهم، كما كان الأمر مع شاليط، مما يجعل ذويهم تقتصر مهمتهم على إحصاء أيام الأسر دون وجود جهد أو ضغط على الحكومة وأجهزة الأمن لتغيير موقفها الرافض للتنازل أمام المقاومة.