هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وليد الهودلي يكتب: انتقلنا إلى عالم أقلّ سوادا بقليل، نلتقط فيه نفسا بين موتتين؛ موتة من القصف بكلّ أنواعه الجهنميّة، جوّا وبحرا وبرّا، وموتة من المجاعة وانتشار الأوبئة وفقر الدم والمناعة وفقر كلّ مقوّمات الحياة
محمد صالح البدراني يكتب: الوضع ربما أكثر ميلا لحرب شاملة مع اختلاف اللغة التقليدي بين الشرق والغرب، لأن بوتين في زاوية ميتة وقد استنفد الأمل بقبول الغرب الأمر الواقع ويريدون منه الاستسلام والخضوع له، وهذا مستحيل
محمد صالح البدراني يكتب: في البلدان المتخلفة، فقد نقلت الهيكليات دون الحاجة لوظيفتها. هذا التكديس التجميلي كعمليات التجميل الفاشلة التي تشوه وجها كان جميلا، وعندما تريد أن تثبت نفسها فستكون كأثاث يعترض الطريق يخفف سرعة الحركة أو يتعثر به المشغول وهنا تنشأ الفوضى في الحلول
محمد شعيب يكتب: بالنسبة لبنغلاديش، فإن التأثير غير المباشر لهذا الصراع سيكون متعدد الجوانب: الأمن القومي، والاجتماعي والاقتصادي، والجيوسياسي
حواس محمود يكتب: لم تكن الدولة قوية قبل ثورات الربيع العربي، إنما كانت تتصف بالهشاشة المبطنة التي تظهر وكأنها تتصف بالصلابة لكنها كانت في الحقيقة صلابة خاوية
محمد سرسك يكتب: كان مناحيم يستذكر أشياء كثيرة وهو متمترس مع جنود آخرين بين ركام المباني التي أنهكها قصف الطائرات
محمد صالح البدراني يكتب: هم لا يعملون للبلد ولا للحاكم قناعة؛ بل مؤجرون عنده يعملون للمال الذي يُدفع لهم، وغالبا ما يتدخل أحد النخب ليقدم نصيحة أو تصويبا أو فكرة إصلاحية يمكن أن يتبناها مالكهم، لكنهم يسارعون بإخفائها أو تسفيه رأيه وربما استقباله بمجموعة من الشتائم والاتهامات
عماد الشدياق يكتب: العلاقات بين قطر وكازاخستان تمتدّ لثلاثة عقود، وتطوّرت خصوصا مع انتقال عاصمة كازاخستان من مدينة ألماتي إلى أستانا في العام 1997، حيث خصّصت الدوحة في حينه أولى استثماراتها للمساهمة في بناء العاصمة الجديدة، ومولت مشروع بناء مسجد أستانا، الذي يُعد من أهمّ المعالم في العاصمة الجديدة.
محمد شعيب يكتب: في ظل انعكاسات الركود الاقتصادي العالمي وارتفاع حالات الإصابة بكورونا، شهدت البلاد إغلاقا طويلا أدى إلى تعثر النشاط الاقتصادي وتراجع تحصيل الإيرادات
وليد الهودلي يكتب: كل عملية تدميريّة يتفنّن فيها في الخراب وسحق المنازل الجميلة والأحياء البديعة فيرسل صورتين؛ صورة قبل ما تفعل جرافته فعلها وصورة بعد أن تظهر تجلياتها الفظيعة، فتذر المكان قاعا صفصفا
محمد صالح البدراني يكتب: غياب الدولة أو فساد السلطات وأدواتها يزيد من المحنة ويجعل الناس في المجتمع تتصرف بالعقل الجمعي لفقدان الموجه والضمان والأمان بعواقب السلوك والسلوك المقابل، الذي يهم هنا هو الخُلُق أي التصرف كرد فعل للفعل أو الفعل المباشر من الشخص، هنا تظهر معالم التخلف
جلال سلمي يكتب: الفلسطيني أدرك بقناعة راسخة أن لديه القدرة على مواجهة عدوه ولو بالصمود وبتجاوز ديماغوجيا الاحتلال
محمد صالح البدراني يكتب: ستديم العبث ما لم ينهض فكر إصلاحي يقود التغيير يتعامل مع الأفهام وإعادة تنظيم مخرجات المدنية ويعلم كيف يستخدم أوراق القوة بدل التيه والتبديد.
وليد الهودلي يكتب: كلّ منهم يحمل في جعبته كثيرا من القصص المثيرة، ثرثروا كثيرا وكلّ منهم ذكر كثيرا من بطولاته وكأنه الناجي من فم الأسد بعد أن فعل الأعاجيب في القتل والتدمير في غزة..
محمد صالح البدراني يكتب: الحل الأمثل للشعوب المقهورة وهي تثور من أجل الحياة أن تسعى لحوار الطغاة الصغار وانتزاعهم من النفس أو إصلاحهم ومداواتهم، وأن يكون هنالك هدف واضح هو الحب الحقيقي للأمة وليس الأنا الإبليسية أو المارد الفاجر الذي مهما تزيّا بالورع يبقى مكشوفا
محمد صالح البدراني يكتب: المطلوب مراجعة حقيقية والنظر في أصل الأفكار وقراءتها لحل مشاكل العصر بمنطق مفهوم من العصر، وليس وضع القوالب والصناديق وإدخال الآخرين فيها كمعايير ثابتة، فهنا سيكون التدين بلا دين.