هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد شعيب يكتب: تبقى مسألة تحقيق التوازن بين الإصلاحات المطلوبة وإجراء انتخابات نزيهة في فترة قصيرة، أحد أهم التحديات التي تواجه حكومة البروفيسور يونس، وسط ضغوط متزايدة من الأحزاب السياسية والمجتمع الدولي على حد سواء.
لؤي صوالحة يكتب: حرب الإبادة التي شنتها قوات الاحتلال الصهيوني على غزة والضفة الغربية لم تكن سوى حلقة من حلقات الصراع الطويل بين الحق والباطل، لكنها أكدت من جديد أن الحق لا يموت، وأن الشعب الفلسطيني سيظل صامدا
وليد الهودلي يكتب: كم هو حجم الحقد والكراهية التي يكنّهما صدرك البشع، أن تصبّ جام هذه الحمم الفظيعة على رؤوس مصلّين يبتهلون لربّهم أن يرفع عنهم هذا البلاء ويكفّ عنهم شرّ بني صهيون المستعر!
أشرف عبد الغفار يكتب: هل المسلمون أقل من البشر كما يدعي الصهاينة؟ هل نحن أمة بلا تاريخ وبالتالي لا يخشاها أحد؟
في فجر اليوم استيقظ المواطنون على مجزرة بشعة ارتكبها الاحتلال حيث قصف مدرسة تؤوي نازحين بـ3 صواريخ يزن كل واحد منها ألفي رطل من المتفجرات أسفرت عن استشهاد أكثر من 100 وعشرات الإصابات من المدنيين الأبرياء العزل، علماً بأن جيش الاحتلال كان يعلم بوجود النازحين داخل المدرسة..
محمد صالح البدراني يكتب: الحب لا يزول وإنما يتحول شكله، كنت حسنا فكان تشجيعك ظاهرا، تحولت إلى طريق السوء كان دعمك بمحاولة إيقافك، وبذات المنهج يفسر وعلى نحو ما فصلنا الغنى والفقر والقوة والضعف في مسيرة الحياة
موسى زايد يكتب: اختفى الحديث عن النصر المطلق الذي طالما تغنى به نتنياهو، واستمر الإجرام في حق العزل والأطفال والنساء.
لؤي صوالحة يكتب: تشكل فترة ما بعد إسماعيل هنية وقيادة يحيى السنوار مرحلة جديدة في تاريخ حماس، حيث تسعى الحركة للتكيف مع التحديات المعاصرة، بينما تبقى الأهداف الأساسية للحركة ثابتة، فإن أساليبها وتكتيكاتها قد تتغير لتعكس القيادة الجديدة والتغيرات في البيئة السياسية الإقليمية والدولية
ظاهر صالح يكتب: لعل الرسالة الأهم في اختيار يحيى السنوار تتمثل في أن حركة حماس تقف موحدة خلف قيادتها، وأن اغتيال القادة لن يحدث فوضى بالحركة
محمد صالح البدراني يكتب: البحث عن الفكرة الصواب هي حقيقة سلامة المنظومة العقلية وصحتها ونفعها للبشرية؛ أن العالم يتغير وهندسة الخليقة تنبهنا لهذا، فالكون قيامته بتوقف حركته فينهار كل شيء
بعد 2003 ظهرت حمى الشهادات وانفتاح العراق على العالم والإنترنيت والتعليم عن بعد وغالبا ما تؤخذ الشهادات بطريق أو أخرى ليحتل من يحملها مكانا ما وهو غير مؤهل له وتكدست الشهادات في طلب الوظيفة الحكومية..
في ذكرى ثورة يوليو 52، ثم 25 يناير، والانقلاب عليها بمذبحة رابعة، تمر علينا بعد أيام ذكرى القضاء على آخر اعتصامات الثورة الثالثة، نستذكر فيها تضحيات الشهداء، نحيي ثوار الأمس، ونجسد آمال الغد، ونفتح ملف الثورة الرابعة التي باتت بوادرها واضحة على أفق مصر، فهل حان وقت التغيير؟ أم ستظل مصر أسيرة لقيود الاستبداد والقمع والتدمير؟
محمد صالح البدراني يكتب: تحذير وتنبيه لأمريكا والغرب أنهم يخاطرون عند دعمهم للكيان بمصالحهم وأن وقوفهم في هذه الحرب بشكل مشارك في قتل الفلسطينيين سيسجل عليه، وهم كما حساباتهم في المقاومة خطأ فإن حساباتهم بإهمال رد فعل الشعوب خطأ، وأن دعمهم لكيان طفيلي هو استنزاف لدم ومصالح الغرب في المنطقة وبناء جدار عزل نفسي مع الغرب، وتعظيم معاداة الغرب
أدهم حسانين يكتب: تظل العدالة الدولية أملا للمئات من ضحايا العنف والانتهاكات في مصر، ولكن تحقيقها يتطلب جهودا مستمرة للمؤمنين بالقضية المصرية والعاملين لها في الأوساط الدولية..
موسى زايد يكتب: هذا العدو فاشل في الميدان ولكنه يخاف من توقف الحرب لأن حقائق الهزيمة ستظهر والاقتتال الداخلي سيبدأ، وهو اقتتال لن يستطيع بايدن ولا ماكرون ولا غيرهما أن يمنعوه..
ناجي عبد الرحيم يكتب: ما شهدته مصر منذ 2013 ما هو إلا تراجع كبير في مختلف المجالات، شمل الحياة الإنسانية والاجتماعية والقانونية والاقتصادية والسياسية والدبلوماسية والأمنية، ولا بديل عن الحكم الديمقراطي وإن طال الأمد.