هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادل العوفي يكتب: جولة ساخرة واختصارا للعقلية السائدة لدى بعض وسائل الإعلام الرسمية العربية عموما التي تتنفس عشق نظريات المؤامرة وحبك القصص السخيفة ونسجها في سياقات مضحكة مسيئة للغاية، بدل الاحتفال بوجود لاعب مصري عربي مكافح تسلق سلم النجاح وثابر وقهر المطبات منطلقا من بلده صوب النجومية والعالمية ليصبح نموذجا يحتذى به؛ لم يستسلم لكبوة البداية
أدهم حسانين يكتب: على الحركات الإسلامية أن تختار بين أن تكون جزءا من الحل أو أن تبقى أسيرة الماضي. الخيار واضح، والوقت قد حان لاتخاذ موقف واضح لا لبس فيه
علاء الدين آل رشي يكتب: مد الجميع أيديهم معا، ووضعوا أول حجر
حواس محمود يكتب: الكثير من الأمور التي تحتاج للإصلاح والمعالجة، الملف الاقتصادي والاجتماعي والثقافي وموضوع العدالة الانتقالية والدستور وغيرها من المسائل الحيوية لإقلاع الدولة السورية الجديدة..
أمية يوسف حسن أبو فداية يكتب: مع اندلاعِ الحربِ في السودانِ في 15 نيسان/ أبريلَ 2023، أعلنتِ الجماعةُ دعمَها الصريحَ للقواتِ المسلحةِ السودانيةِ ضدَّ قواتِ الدعمِ السريعِ، معتبرة أنَّ المصلحةَ الوطنيةَ تتجاوزُ الحساباتِ السياسيةَ الضيِّقةَ. وكانَ جناحُ "أنصارِ السنةِ الإصلاحِ" أكثرَ وضوحا في هذا الدعمِ، حيثُ لم تكنْ لهُ ارتباطاتٌ خارجيةٌ..
مصطفى أبو السعود يكتب: رغم سوداوية المشهد في الخيمة، إلا أن فيها حفظ الكثيرون القرآن، وقرأوا الكتب واجتازوا الامتحانات الجامعية، وفيها وضعت كل ذات حمل حملها، وتساوى الناس في العيش، وتخرج الطلبة من جامعاتهم
أسامة خميسي يكتب: وجدتني بلمح بصر في إسطنبول، مغطى بالثلج، ترتعد أطرافي، وقد رآني صديق فاستغرب حالي، وهبّ لمساعدتي، ثم لأسبوع كامل بقيتُ في أحد مستشفيات إسطنبول، أشكو من علة عجز الأطباء عن تشخيصها، تلك هي علة "اللوعة لصنعاء".
محمد صالح البدراني يكتب: أوروبا أدركت أن الكيان تجاوزه الزمن، وكذلك أمريكا بأسلوب ترامب الذي يشبه نيرون في تاريخها، لكن غباء السياسة الأمريكية أنها وضعت العرب بالتكتيك وأنها وصلت بالاستهانة بهم لدرجة تصدر الأمر وبلا حوارات ثم تريد أن تناقش التفاصيل للمهام المستحيلة..
موسى زايد يكتب: لماذا وافق على الصفقة إذن؟ ولماذا يحاول تخريبها الآن؟
كرم خليل يكتب: الحرية تعني الغياب التام للقيود؟ أم أنها تستلزم بعض الانضباط لتحقيق الخير العام؟ في حالة الإعلام الرسمي، الحرية تأخذ شكلا محدودا وموجها، حيث يُخلق التوازن بين نقل الحقائق والوقائع من جهة، وبين الحفاظ على النظام الاجتماعي والسياسي من جهة أخرى..