هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إنه الشاعر داود موسى المُعَلاّ، ولد عام ١٩٣٣ في قرية المالحة من ضواحي القدس، ونشأ فيها. وتلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة القرية، وبرزت موهبته من الصف السابع، حيث إنه شارك في العديد من المسابقات الشعرية، وكان الأبرز بين أقرانه في الحفظ والنظم، ومنذ ذلك الوقت أطلق عليه الطلاب لقب "الشاعر"..
جسد غبن خلال حياته وبمئات اللوحات التي رسمها حياة اللجوء والنزوح وعاشه واقعا وهو يتطلع للعودة إلى هربيا حتى في أحلك الظروف التي عاشها وهو مريض نازحا بعد خمسة أشهر من العدوان على غزة..
قرية وادي غزة، التي لا يعرفها الفلسطينيون إلا باسم جحر الديك، ورغم أنها مكب النفايات الوحيد في قطاع غزة، لكنها في الوقت نفسه جزء من سلة الخضروات المهمة في القطاع، كونها من المناطق الأكثر خصوبة للزراعة..
شاعر فلسطيني رحّال بين موانئ اللجوء، استقرّ به المقام في غزة، وارتبط بها، وعاش وبنى نشاطه الثقافي والوظيفي في وزارة الثقافة فيها، ولم يتركها.. وحين اندلعت هذه الحرب، أطلق نداءه الأخير قبيل استشهاده..
سمي مخيم دير عمار بهذا الاسم بسبب وقوعه على جزء كبير من أراضي قرية دير عمار، والتي سميت بهذا الاسم نسبة إلى رجل صالح اسمه عمار يقال بأنه عاصر النبي أيوب وكان يقوم على خدمته مع زوجة النبي أيوب، وتتمتع القرية بأصول أثرية متنوعة..
بعد إعدام مقومات الحياة في القطاع وانهاء وجود الأونروا لشطب فكرة اللجوء وتصفية قضية اللاجئين وكأن الحالة تطبخ بشكل ممنهج لإنهاء خيمة اللجوء بعد تعليق مخصصات الأونروا، ما يعني إنهاء خدماتها تدريجيا للمخيمات سواء صحيا أو تعليميا أو تموينيا...
يقع مخيم النصيرات على بعد 8 كم جنوب مدينة غزة، وعلى بعد 6 كم شمال بلدة دير البلح، وبشكل أكثر دقة يقع في وسط قطاع غزة، أما الوادي المعروف باسم وادي غزة فهو يفصل بين شمال النصيرات وبين مدينة الزهراء.
الكاتبة والشاعرة هبة أبو ندى، من مواليد مكة المكرّمة في السعودية عام 1991، وهي ابنة عائلة مهجّرة من قرية بيت جرجا المهجرة والمدمّرة في أثناء النكبة عام 1948. درست الكيمياء الحيوية والتأهيل التربوي، وعملت في التعليم. وكانت تعمل على إعداد رسالة الماجستير في مجال التغذية العلاجية..
توجد في فلسطين قريتان تحملان اسم عرعرة، واحدة في النقب جنوب فلسطين التاريخية وهي عرعرة النقب، وأخرى قرب حيفا التي سنتحدث عنها هنا بشيء من التفصيل، وهناك كذلك مدينة سعودية تحمل اسما مشابها هي مدينة عرعر..
من يسمع قصائدها وأغانيها يظنها تمشي في حواري القدس وتحصد في حقول القرى وغلال بيادرها وتخبز في طوابينها وتعصر زيتونها وتخزنه في خوابيها.. ولكن من يعرف غربتها سيستبعد أن تستطيع كتابة سطر واحد عن فلسطين..