هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انخفضتت تكلفة تأمين سندات تركيا ضد التخلف عن السداد بعد موافقة أردوغان على انضمام السويد إلى حلف الشمال الأطلسي الناتو، فيما صعدات السندات الدولارية والأسهم المحلية.
تمنى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لبايدن الحظ السعيد في الانتخابات الأمريكية التي تجرى العام المقبل.
بعد الإمارات وقطر يصل وزير المالية التركي محمد شيمشك إلى السعودية، وذلك قبل جولة خليجية يقوم بها أردوغان تشمل الدول الثلاث.
شابت العلاقات التركية السويدية العديد من المشاكل، مع أن البلدين كانا حلفاء تاريخيين، لا سيما ضد روسيا القيصرية..
يجري الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، جولة خليجية تشمل الإمارات والسعودية وقطر، يسبقها حراك من نائبه جودت يلماز ووزير المالية محمد شيمشك يهدف لجلب المزيد من الاستثمارات إلى تركيا.
ربط الرئيس التركي بين عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي، وقبول انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو"..
قال 78.5 بالمئة من ناخبي حزب الشعب الجمهوري، إنهم يريدون التغيير في الحزب، فيما يضع كليتشدار أوغلو العراقيل أمام إمام أوغلو الذي أطلق حملة التغيير..
أجرى رئيسا الولايات المتحدة وتركيا مكالمة هاتفية، نوقش خلالها العديد من القضايا قبل قمة الناتو، واتفقا على عقد لقاء مباشر بينهما..
أكد وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا أنه أصدر تعليمات صارمة بشأن مسألة الهجرة غير الشرعية، مشددا على أن الجهود لن تقتصر على مدينة إسطنبول فحسب، بل إنها ستمتد لتشمل جميع أنحاء البلاد..
يلتقي جودت يلماز نائب الرئيس التركي، ووزير المالية محمد شيمشك، الأمير القطري تميم بن حمد السبت، في زيارة هي الثانية لدولة خليجية بعد تشكيل الحكومة الجديدة..
ضغوط غربية على تركيا، من أجل الموافقة على ضم السويد إلى حلف شمال الأطلسي قبل انعقاد قمة فيلنيوس.
شكل أحمد داود أوغلو تكتلا برلمانيا مع حزب السعادة، كما يضم بروتوكوال تشكيل التحالف، المشاركة معا في الانتخابات المحلية المقبلة.
يجري الرئيس الاوكراني زيارة عمل إلى إسطنبول، فيما أعلن أمين عام الناتو عن لقاء بين الرئيس التركي ورئيس وزراء السويد، من أجل الدفع لضم ستوكهولم إلى الحلف.
يشتد الصراع داخل أروقة حزب الشعب الجمهوري، وسط حراك من إمام أوغلو للضغط على كليتشدار أوغلو للتنحي من منصبه.
يواصل التضخم السنوي في تركيا تسجيل انخفاضا بعد أن تجاوز الـ85 بالمئة في خريف الماضي.
خلال حقبة الدولة العثمانية لم يكن لديها الحق في الملاحة الساحلية، وكان ذلك مقتصر على الشركات الأجنبية لاسيما الفرنسية والبريطانية، وذلك لأسباب سياسية تسببت في إضعاف اقتصاد الامبراطورية.