هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ساهمت مواقع التواصل الاجتماعي في نشر الفن ووصوله إلى مساحات جغرافية كبيرة، لكن في الوقت ذاته فقد كان لها أثر واضح في تراجع مستوى الفنون بغية إرضاء الجمهور ورغبة في تصدّر "التريند"..
انتخب الكاتب الفرنسي من أصول لبناني، أمين معلوف، في منصب الأمين العام الدائم للأكاديمية الفرنسية بعد اقتراع داخلي حصل في جلسة مغلقة في المؤسسة العريقة. ويعد معلوف أول شخصية غير فرنسية تتولى مهام هذا المنصب.
يتنافس الفائزان بجائزة غونكور المرموقة أمين معلوف وجان كريستوف روفان على قيادة الأكاديمية الفرنسية، التي تأسست في القرن السابع عشر.
لم يعد سكان القاهرة القديمة يعرفونها، فقد عملت فيها بلدوزرات "التطوير" عملها وأحالتها ركاما.
سر جاذبية درويش يكمن في إما أنّ الكلمات تنطوي على إمكانات تعبيرية متعددة، وهو قد اختار إمكانا منها يخلقُها خلقا آخر ويعطيها حياة جديدة حال غنائها، وإمّا أنّه أدرك ما يغيبُ عن معظمنا حين يقرؤون مثل هذه الكلمات، أدرك ما تكتنزُه من موقف وجوديّ ومجتمعيّ وقيميّ معقّد.
تراجع القدرات اللغوية لدى الجيل الجديد تعد إحدى المخاوف التي تسيطر على المجتمع..
مخرج أمريكي اختار أن يسبح ضد التيار، واختار أن يرى الأمور على حقيقتها بنفسه فحمل كاميرته وقابل الأشخاص الذي تعرضوا لانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي والأمريكي..
صدر مؤخرا كتاب عن المفاهيم النقدية، في فكر المفكر العربي إدوارد سعيد..
يعرض المهرجان الذي تنظمه الجمعية العمانية للسينما 46 فيلما ضمن أربع مسابقات
الانفتاح السعودي على السينما كان بمثابة حل إنقاذ للسينما المصرية التي تراجعت إلى حد كبير منذ 2013 ودخول مؤسسات الإنتاج التابعة للمخابرات، لكن ذلك لم يرفع من سوية وجودة السينما المصرية.
أعلن وزير الثقافة الفلسطيني، عاطف أبو سيف، الثلاثاء، إطلاق فعاليات معرض فلسطين الدولي للكتاب الثالث عشر يوم الخميس القادم بمشاركة 390 دار نشر.
يبدو أنّ للنص المسرحي "عربة اسمها الرغبة" سحرَه الخاصّ الذي تصعبُ مقاومتُه بحيث أن ثلاثة أفلام مصرية استحوت قصتها منه..
استوحت السينما المصرية 3 أفلام من مسرحية تِنِسِّي وليامز (عربةٌ اسمها الرغبة A Streetcar Named Desire) وهو رقم لافت بالنظر إلى أن النص أمريكي يتحدث عن بيئة أجنبية، لكن يبدو أن سحره الخاص استولى على ذائقة القائمين على السينما في مصر.
كيف أثر التقدم التكنولوجي وتعدد وسائل الاتصال والإعلام الحديثة على "الفن العدواني"؟
اعتدنا أن نحتفي بالغائبين والموتى، فكم من مبدع ومجدد ومؤثر
عندما يذكر الترفيه فإنه يتبادر للذهن فورا فعاليات الغناء أو الرقص أو المسرح، ويغيب الكتاب عن تلك الفعاليات.. لماذا؟