هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعترفت شركة أسترازينيكا، بأن أحد الآثار الجانبية للقاحها لفيروس كورونا، هي الجلطات الدموية المميتة..
قالت وكالة الأنباء القطرية٬ إن صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، افتتحت أمس الأربعاء رسميا "معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة"، والذي يهدف إلى توحيد الجهود المبذولة في مجال العلوم الصحية والجينوم..
خلص الباحثون إلى أنه تبين أن اختبار البول MyProstateScore 2.0 (MPS2)، يقلل بشكل كبير من خزعات البروستاتا غير الضرورية مع توفير كشف دقيق للغاية لسرطانات البروستاتا المثيرة للقلق..
تتعرض شركة الأدوية العملاقة التي طورت لقاحها الذي يحمل العلامة التجارية "Covishield" بالتعاون مع جامعة أكسفورد بالمملكة المتحدة، للمقاضاة في دعوى جماعية بتهمة تسبب اللقاح الخاص بها في وقوع وفاة وإصابات خطيرة..
تصيب الميلانوما حوالي 132 ألف شخص سنويا على مستوى العالم وهو أكبر قاتل من سرطانات الجلد المختلفة. في الوقت الحالي، تعد الجراحة هي العلاج الرئيسي على الرغم من استخدام العلاج الإشعاعي والأدوية والعلاج الكيميائي في بعض الأحيان..
اكتشاف جديد مكن العلماء من إحداث تطور تكنولوجي وطبي جديد لعلم البصريات يمكن الإنسان من استعادة البصر مرة أخري.
كشفت تقارير علمية أن العديد من حالات الصحة العقلية لها محفزات جسدية، قد تؤدي إلى حالات مثل اضطراب الوسواس القهري، والتشنجات اللاإرادية، والقلق، والاكتئاب وحتى الذُّهان (الاضطراب العقلي).
عمليات زرع الأعضاء الحيوانية في أجسام البشر، تُسمى الطعوم المغايرة، وهي تعدّ حلا محتملا للنقص المزمن في المتبرعين بالأعضاء، وتوفّر أملا لعشرات الآلاف من الأشخاص الموضوعين على قائمة الانتظار.
كانت دراسات أصغر قد أظهرت سابقا أن حدوث الصدمة يسبّب تغيرا في مخ الطفل، بيد أن الدراسة الأخيرة استعانت بالذكاء الاصطناعي بغية اكتشاف أنماط جديدة في البيانات، وفهم أفضل للحالة.
اعتقد الخبراء لسنوات أن الرجفان الأذيني، وهو نوع من عدم انتظام ضربات القلب، يحدث في المقام الأول لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما فما فوق..
كشفت دراسة علمية حديثة أن توظيف المهارات العقلية بشكل فعال أثناء العمل في سن مبكرة، يساعد في منع التدهور العقلي في الكبر ويقلل خطر الإصابة بالخرف..
كشفت وثائق سرية عن كارثة طبية في بريطانيا، حدثت في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، لتجارب سريرية اجربت على أطفال مرضي في المستشفيات.
كشفت دراسة أنه من الممكن استخدام بوصلة الهاتف الذكي لتحليل المؤشرات الحيوية في سوائل الجسم - الدم أو العرق أو البول أو اللعاب - لمراقبة المرض أو تشخيصه..
النحافة البنيوية لا ترتبط بأي نوع من المشاكل الصحية أو الأمراض الجهازية، ولا باضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية..
طرح عالم أحياء شهير وحائز على جائزة نوبل سؤالا من خلال عنوان كتابا جديدا، تحت اسم (لماذا نموت)، كاشفا عن جهود بحثية جديدة للوصول إلى إطالة العمر، الأمر الذي يزيد من التفكير فهل نحن أقرب إلى إطالة عمرنا أو حتى الخلود؟
نشر موقع "كويدات بلس" الإسباني، تقريرا، ترجمته "عربي21"، جاء فيه أن سيلفي بيريز، وهو الأستاذ المتعاون في دراسات علم النفس والعلوم التربوية في الجامعة المفتوحة بكاتالونيا، يرى أن "الطفل أو المراهق الذي يقلق علماء النفس أكثر من غيره، هو الطفل الذي لا يعاني من أعراض، أي الطفل الذي لا يشكك أبدا في أي شيء، والذي يطيع كل شيء".