هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف خبراء في مجال الصحة العامة أن سيلان الأنف، وهو أبرز أعراض نزلات البرد والزكام، قد يكون مؤشرا على حالة صحية خطيرة إذا ما استمر لفترة طويلة ولم يتم علاجه في الوقت المناسب..
الكافيين هو مادة منبهة تخبر الدماغ أن يكون في حالة تأهب ما يتسبب في تحفيز استجابة الجسم للقتال أو الهروب في الجهاز العصبي اللاإرادي، المسؤول عن تنظيم معدل ضربات القلب وضغط الدم.
ابتكر باحثون روبوتات نانوية يمكن استخدامها لإدارة نزيف المخ الناجم عن تمدد الأوعية الدموية، ويمكن أن يتيح هذا التطوير علاجا دقيقا ومنخفض المخاطر نسبيا لتمدد الأوعية الدموية (أنيوريسم) في المخ، والذي يتسبب في حوالي 500,000 حالة وفاة على مستوى العالم كل عام..
ورم المتوسطة هو شكل عدواني من السرطان يتطور في بطانة الرئتين أو البطن، ومن المعروف أنه ناتج عن التعرض لمادة الأسبستوس الصناعية المحظورة الآن.
يعتقد الخبراء أن التمارين الرياضية تقلل من خطر الإصابة بالسرطان عن طريق تقليل الالتهاب الضار المحتمل وتحسين وظيفة المناعة، ما يمنع الخلايا السرطانية من التطور، وفقا لصحيفة "ديلي ميل"..
تنطبق نتائج المراجعة على الأشخاص الذين يجرون مكالمات هاتفية طويلة أو يستخدمون الهواتف المحمولة منذ أكثر من عقد.
شملت الدراسة ذاتها، التي نشرها معهد كارولينسكا على موقعه الإلكتروني، على أكثر من 31 ألف شخص، تتراوح أعمارهم ما بين أربعين وسبعين عاما، كان قد تم إخضاعهم إلى الفحص باستخدام الرنين المغناطيسي للمخ.
كشف دراسة علمية أجراها باحثون في الولايات المتحدة، عن تغيرات بيولوجية مرتبطة بالشيخوخة، وتتعلق بمرحلتين حاسمتين في حياة الإنسان، تبدأ فيها الأمراض بالظهور وليس بشكل تدريجي على مدى حياته..
أوصت وكالة الصحة في السويد بعدم استخدام الأطفال للشاشات قبل وقت النوم وعدم السماح للشاشات في غرف النوم ليلا..
يعد التواصل الاجتماعي المنتظم مهم للصحة العقلية والجسدية، ويساهم في طول العمر في سن الشيخوخة.
لا تزال العلاقة بين التقدم التكنولوجي ورفاهية الإنسان موضع جدل، حيث لم تجد دراسة أجراها معهد أكسفورد للإنترنت دليلاً قاطعاً يربط بين التكنولوجيا وتدهور الصحة العقلية..
أكّدت الدراسة أن الأنظمة الغذائية التي تحتوي على نسبة منخفضة من الألياف والكالسيوم والخضروات، مسؤولة عن ما يناهز 35 في المئة من حالات سرطان القولون في الولايات المتحدة.
كانت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، في آب/ أغسطس من هذا العام، قد وافقت على Neffy، وهو أول منتج للإبينفرين لعلاج الحساسية المفرطة، لا يتم إعطاؤه عن طريق حقن الإبرة.
أكّدت النتائج التي تُعتبر "الأولى من نوعها" أن "العقار يمكن أن يعمل قبل أن يبدأ الألم"؛ فيما أشارت إلى أن "أولئك الذين تناولوا الدواء، أكثر عرضة بنسبة 73 في المئة، في المتوسط، للإبلاغ عن قدرتهم على مواصلة يومهم دون ألم".
اقترح البحث الذي أجراه فريق من الباحثين بقيادة الدكتور كي يونغ شين، من مركز أبحاث الأجهزة الطبية الكهربائية للرعاية البشرية، قسم أبحاث المعدات الطبية الكهربائية في معهد كيري للبحوث العصبية والنفسية، نهجا جديدا: "قمع الشهية عن طريق تحفيز القشرة المخية كهربائيا من خلال فروة الرأس".
حقق عقار "برودودوبا" العلاج الأول من نوعه في العالم نتائج إيجابية في علاج مرض باركنسون دون الحاجة إلى إجراء عملية جراحية..