هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خصصت الصحافة الغربية هامشا واسعا للتمرد الذي قادته مجموعة فاغنر العسكرية داخل الأراضي الروسية، قبل أن تتراجع عن ذلك.
رفعت حكومة الاحتلال الإسرائيلي من نسق الاستيطان في الضفة الغربية ومدينة القدس المحتلتين، تحت ذرائع مختلفة، بما في ذلك العمليات ضد المستوطنين.
قال كاتب إسرائيلي، إن سلوك رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، مع الإدارة الأمريكية يؤثر على إمكانية تطبيعه مع السعودية..
سمية الغنوشي انتقدت سعيد بوصفه "الديكتاتور الجديد"، مبدية استياءها من الاستقبال الذي حظي به في فرنسا، واستقباله رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني بتونس..
تبحث أوساط الاحتلال، التبعات لقرار بنيامين نتنياهو، تطوير حقل مارين قبالة غزة، رغم التعقيدات الموجودة، مع رفض حماس اقتراب الاحتلال من الموارد الفلسطينية..
إدارة بايدن أبلغت حكومة الاحتلال، قبل أسبوعين، بقرار اتخذته إدارة ترامب السابقة، بشأن إلغاء تمويل أو المشاركة في مشاريع أبحاث وتطوير وتعاون علمي يجري في المستوطنات المقامة في الضفة الغربية.
تزايدت أعمال العنف من مستوطنين ضد القرى والبلدات الفلسطينية في الضفة الغربية، فيما دفع جيش الاحتلال بتعزيز قواته في الوقت الذي تشهد الضفة توترا متصاعدا.
التصعيد الحالي في الضفة يثير قلق الإسرائيليين، الذي يأتي في ظل الضعف المتزايد للسلطة الفلسطينية، ومخاوف من سيناريو "الدولة الواحدة"،
قالت صحيفة هآرتس العبرية، إن تمرد فاغنر، كشف أن الأسباب التي ساقها بوتين لشن الحرب على أوكرانيا.
تسلط الصحافة الغربية الضوء على التمرد الذي قاده رئيس "فاغنر" على الجيش الروسي، وترى صحيفة "الغارديان" أن ذلك التمرد، حتى وإن لم يدم لأكثر من 24 ساعة، فإنه كشف عن ضعف بوتين..
اعتبر ضابط استخبارات إسرائيلي سابق، انتقال المقاومة في الضفة إلى العبوات الناسفة، تغييرا لقواعد اللعبة، رغم حجم الحملات التي تنفذ والاعتقالات..
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية في خبر عاجل لها، أنه "تم إحباط هجوم شنه الحرس الثوري الإيراني على إسرائيليين في البلاد، حيث وصلت المعلومات المتعلقة بالهجوم المخطط له إلى أجهزة المخابرات القبرصية، من بين أمور أخرى، من "شركاء غربيين"؛ في إسرائيل والولايات المتحدة"..
قدمت السعودية وفرنسا العروض الخاصة بهما في باريس قبيل نحو خمسة شهور على التصويت للبلد المستضيف لفعاليات "إكسبو 2030"..
كشفت تفاصيل جديدة عن اتهامات متبادلة بين الأجهزة الأمنية للاحتلال في إلقاء المسؤولية على بعضها البعض، والسبب أنها لم تمرّر المعلومات الأمنية اللازمة لوزير الداخلية حتى يتمكن من حرمان المقاومين من الجنسية الإسرائيلية، لاسيما من القدس والداخل المحتل..
الوثائق قالت إن المفاوضين السوريين لم يصافحوا نظراءهم الإسرائيليين وأصروا على تلقي التزام واضح بانسحاب إسرائيلي كامل من مرتفعات الجولان
يسود قلق إسرائيلي من أن مستقبل وجود السلطة الفلسطينية قد يؤثر على أمن الاحتلال بشكل كبير.