هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تناولت الصحف الغربية اللقاء الذي جمع ولي العهد السعودي بالرئيس الأمريكي جو بايدن مع التركيز على لقطة المصافحة بقبضة بينهما خارج القصر الملكي، بدلاً من المصافحة باليد.
كانت المهرجانات الشعبية صوت الطبقة العاملة في مصر والسلطات الحالية تمنعها.
لفت الكاتب الأمريكي إلى أن تطبيع الاحتلال مع السعودية يحسن من صورته داخليا وخارجيا.
أكد ثلاثة معارضين سعوديين أن ولي العهد محمد بن سلمان قد سحق المجتمع المدني في البلاد منذ صعوده للسلطة، متهمين الرئيس الأمريكي بـ"التطبيع مع نظام قاتل" على حد وصفهم، وفقا لصحيفة الغارديان البريطانية.
نشر موقع "ذي إنترسبت" مقالا للصحفي مرتضى حسين، قال فيه إن الرحلات التي قام بها رؤساء الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط على مدى العقود القليلة الماضية، كانت مصحوبة ببيانات ذات هدف استراتيجي وأخلاقي قوي..
تناولت المجلة معاناة الشباب الفلسطيني في قطاع غزة بسبب الحصار المطبق من 15 عاما من مصر والاحتلال الإسرائيلي..
لم توافق تل أبيب حتى الآن على تزويد أوكرانيا بأسلحة متطورة، لكن عشية وصول بايدن لإسرائيل، أعلن غانتس عن مساعدة إسرائيلية إضافية لقوات الإنقاذ الأوكرانية والمنظمات المدنية..
المسؤولين العسكريين الإسرائيليين لم يخفوا إحباطهم أنهم لم يتمكنوا من إقناع الأمريكيين بتشديد مواقفهم ضد إيران.
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" مقالا للصحفي جوش روغين قال فيه؛ إنه من غير المرجح أن تحقق زيارة الرئيس بايدن إلى السعودية أي اختراقات دبلوماسية مهمة.
الرئيس التنفيذي للصحيفة قال: أظهرت المصافحة مستوى من الراحة التي توفر لابن سلمان الخلاص الذي يسعى إليه.
الرئيس الأمريكي زار بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة والتقى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
تل أبيب وافقت بشكل نهائي على الخطوط العريضة للاتفاق مع الولايات المتحدة والسعودية ومصر بشأن الجزيرتين الاستراتيجيتين في البحر الأحمر تيران وصنافير.
يستعد الرئيس الأمريكي لزيارة المملكة العربية السعودية، في وقت تتصاعد فيه الاتهامات بانتهاك حقوق الإنسان، وفقا لوكالة أسوشيتد برس.
لا يريد السعوديون تقليص العلاقات مع الصين وروسيا، وغير قادرين بعد على إقناع الشارع السعودي بقبول التطبيع.
بايدن سيلتقي عباس في بيت لحم الجمعة، وسط توقعات بتجاهل تناول قضية أبو عاقلة والملف الحقوقي الفلسطيني.
راشيل كوري قتلها جندي إسرائيلي في رفح جنوب قطاع غزة عام 2003