هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب الصحفي الإسرائيلي بن كاسبيت أن لدى الاحتلال ثلاثة خيارات بشأن مستقبل غزة.
وشددت الصحيفة على أن "الصدمة التي حلت بالناجين الفلسطينيين، ستزيد من عمليات التجنيد لأعداء إسرائيل، سواء كانت حماس وحزب الله أو أي جماعة اخرى مصممة على تدمير إسرائيل".
قالت صحيفة "الغارديان" إن الأدلة التي قدمها جيش الاحتلال حتى الآن حول مجمع الشفاء لا تثبت ادعاءاته بأنه كان مركز قيادة لحركة حماس، ما سيثير الشكوك حول أي أدلة تقدم لاحقا.
وأضافت نيويورك تايمز أن الجنود الإسرائيليون قالوا للصحفيين إن "مقاتلي حماس ما زالوا قادرين على التواجد داخل المجمع".
ويرى باراك أن ما وصفه بـ"محور المارقين" مسنود من روسيا وبمشاركة الصين، وبذلك ارتبط بشكل غير مباشر بالحرب في أوكرانيا وبأسواق النفط والغاز.
يتوقع أن يشهد مؤتمر الحزب الديمقراطي في كاليفورنيا احتجاجات واسعة رفضا للعدوان على غزة.
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، تقريرا، جاء فيه أن "الحرب على غزة أطلقت العنان لخطاب ناري في داخل إسرائيل، ويقول الخبراء إن الخطاب التحريضي من قبل مسؤولين إسرائيليين بارزين يعمل على تطبيع ما كان محرما، بشأن قتل المدنيين والترحيل الجماعي".
قالت صحيفة "نيويوركر" إن "المفاوضين القطريين ظنوا أنهم توصلوا إلى اتفاق في أواخر تشرين الأول/ أكتوبر، حيث كانوا يتوسطون لأسابيع بين ممثلي حماس والحكومة الإسرائيلية، لتأمين إطلاق الأسرى الذين يقدر عددهم بمائتين وثلاثين رهينة، لدى المقاومة الفلسطينية، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر".
نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية تقريرًا، تحدثت فيه عن الوضع في السودان بعد سبعة أشهر من النزاع المستمر، مع تزايد خطر تقسيم البلاد مرة أخرى.
24 مشرعا وقعوا على بيان رتبه النواب ألكساندريا أوكاسيو كورتيز وبيتي ماكولوم ومارك بوكان، يدعو إلى وقف إطلاق النار، ويحذر من الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال في قطاع غزة.
قال المحلل الإسرائيلي عاموس هرئيل: يظل البقاء السياسي، الذي يُبعده عن احتمال زجه في السجن، هو الاعتبار الأساسي لنتنياهو.
فالكثير من دول الخليج، لا تمانع من قضاء الاحتلال على حماس، وحتى مع خوفها من إحياء التطرف في داخل بلدانها.
تقول صحيفة "واشنطن بوست" في تقرير أعدته جينفر حسن ومريام بيرغر؛ إنه في أعقاب الحرب الإسرائيلية على غزة، لم يعد البطيخ مجرد فاكهة حمراء، بل رسمها المحتجون وحملوها في الشوارع في التظاهرات، أو رسموها على وجوههم.
فيما تتهم منظمات حقوقية جيش الاحتلال بأن عدوانه يرقى إلى "جرائم حرب".
نشرت واشنطن آلاف الجنود في الشرق الأوسط، دون الإفصاح عن أماكن تمركزها، وذلك منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر.
نشرت مجلة "ايكونوميست" تقريرا، قالت فيه "إن المدينة التي كانت قبل ستة أسابيع موطنا لنحو مليون شخص، أصبحت الآن فارغة"، وذلك في إشارة إلى قطاع غزة، في تجاهل واضح بأن النزوح كان فقط من شمال غزة نحو جنوبها، وأن هناك عدد من الأهالي لا يزال صامدا في شمال غزة بالأساس، رافضا تركها.