هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شهد العدوان على قطاع غزة، والذي لا يزال متواصلا حتى الآن، محطات فارقة ومهمة لا يمكن أن تغادر الذاكرة، رغم قسوة ما يجري على مدار عام ونص.
شدد المحتجون الذين احتشدوا أمام "فرع الخطيب" الأمني بالقرب من ساحة التحرير في دمشق، على ضرورة محاسبة المتورطين بارتكاب الجرائم بحق الشعب السوري خلال سنوات الثورة.
أوضح إغناطيوس، في المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "بلينكن، كشف في خطابه عن مدى صعوبة تحقيق بداية جديدة نحو السلام الإسرائيلي -الفلسطيني. فيما تحدث عن العقبات بدلا من الاختراقات".
حذر أبو عبيدة من أن "كل عدوان وقصف في هذه المرحلة من قبل العدو يمكن أن يحوّل حرية أسير إلى مأساة".
قال قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، إن "إسرائيل تقدمت في المنطقة العازلة بذريعة وجود مليشيات إيرانية وهذا العذر لم يعد قائما بعد تحرير دمشق"..
وأسفرت الحرب التي اندلعت في نيسان/ أبريل 2023 عن مقتل عشرات الآلاف، ودفعت الملايين إلى النزوح من ديارهم، وزجت بنصف السكان إلى براثن الجوع.
قال أحد مواطني ريف درعا الغربي الجنوبي، إن بعض المواطنين العزّل حاولوا مواجهة الدورية الإسرائيلية، إلا أن وجهاء في المنطقة منعتهم خوفاً من سقوط ضحايا مدنيين.
أعلنت قطر عن نجاح الوسطاء في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، على أن يبدأ تنفيذه الأحد المقبل.
أعاد النشطاء تداول كلمة رئيس حماس في قطاع غزة٬ الشهيد يحيى السنوار، الذي تحدث عن تحرير الأسرى وفك الحصار عن غزة بعبارته الشهيرة: "خاوة ورغماً عن أنفه".
ينص اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة بين حركة حماس والاحتلال على تبادل أسرى، وفي مرحلته الأولى يفرج عن أسرى سبق تحريرهم بموجب "صفقة شاليط" أو "وفاء الأحرار" عام 2011، قبل أن تعيد اعتقالهم بعد العام 2014.