هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
باركت الحركة الإسلامية في القدس المحتلة انتصار الثورة السورية وسقوط نظام بشار الأسد.
لفت تقرير نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية، إلى أن الحاكم الفعلي لسوريا اليوم، لم يستخدم وعلى مدى عقدين من الزمان اسمه الحقيقي، أحمد الشرع، الرجل الذي نشأ في عائلة دمشقية منفتحة وبحي مزدهر في العاصمة ودرس الطب. فقد اختفى ذلك الاسم وحل محله لقب أبو محمد الجولاني،
يرى الكاتب أن العادة جرت منذ الأزل أن الاحتلال الإسرائيلي لا يتحرك في المسار السياسي دون مزيد من الضغوط الصارمة، التي لابد أن تأتي من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بقيادة الولايات المتحدة.
قال الفنان السوري ياسر العظمة، إن "اليوم تولد سوريا من جديد وتندحر مملكة الظلم ويسقط الطاغية وأعوانه ويسجل التاريخ بأن إرادة سقوط الطغاة ليس نهاية المعركة بل هو بداية مسؤولية كبيرة تتطلب الحكمة والهدوء، فالأوطان تبنى بالعقل والتعقل لا بالحقد والغضب".
يعتبر سجن صيدنايا الذي أنشئ في ثمانينيات القرن الماضي، نموذجا للقمع وانتهاكات حقوق الإنسان في سوريا، ويعكس الظروف الصعبة التي يعيشها المعتقلون السياسيون وغيرهم في ظل الأنظمة القمعية.
دعت جماعة العدل والإحسان المغربية كل مكونات الشعب السوري إلى رص الصفوف وتغليب مصلحة سوريا على باقي المصالح، من خلال حوار وطني شامل، يوحد الصفوف لتحقيق انتقال حقيقي نحو بناء دولة ديمقراطية تضمن الحقوق والعدالة الاجتماعية، وتصون كرامة كل السوريين، ويجعل من سوريا دولة قوية قادرة على تحقيق التنمية المرجوة والوحدة الوطنية المطلوبة والمساهمة في نهضة الأمة ورفعتها.
قالت لما فقيه، مديرة قسم الشرق الأوسط في هيومن رايتس ووتش: "إن سقوط حكومة بشار الأسد يمنح السوريين فرصة غير مسبوقة لرسم مستقبل جديد قائم على العدالة، والمساءلة، واحترام حقوق الإنسان".
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن "هناك جهات متطرفة ذات أيديولوجية عنصرية تتقوى بدول عظمى للاعتداء على سوريا وفلسطين وهذا غير مقبول"..
أعلن محمد البشير في بيان تلفزيوني اليوم الثلاثاء أنه تم تكليفه بتولي رئاسة حكومة انتقالية في سوريا حتى أول مارس آذار 2025.
أعرب سياسيون مصريون عن آراء متفاوتة بشأن سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، بين متخوف على مستقبل سوريا، وبين من اعتبرها بداية جديدة للدولة السورية لنظام حكم ديمقراطي..