الأسير المضرب عن الطعام له من يفتي له ويسنده شرعيا ممن هو أدرى بوضعه وأعلم ببيئته من أهل فلسطين، ولا يحتاج من غيره من المنظّرين سوى الصمت إن لم يطب لسانهم بالدعاء أو أي شكل من أشكال الدعم
واجب المسلم في المجتمع الغربي يتضاعف بضرورة تقديم صورة حسنة تعكس حقيقة الإسلام، مع الانتباه والحذر من الأفكار الداعية للعنف والتي يتداولها البعض عبر الإنترنت، والحرص كل الحرص على الاعتماد في الفتوى على المؤسسات الفقهية في الغرب وعدم استيراد الفتاوى من الخارج
ما الفرق بين جدي أو جدك؛ وبين سيكورو مانابي الياباني الذي جاوز التسعين ومع ذلك فاز بجائزة نوبل للفيزياء لعام 2021 هو وشريكه الألماني البالغ من العمر 89 عاما؟! فبلوغه التسعين لم يمنعه من مواصلة البحث والدراسة في تخصص دقيق مثل الفيزياء
علينا أداء الواجب مع الأطفال والتوفيق من الله، فليس شرطا أن ننجح دائما بأساليبنا التربوية معهم وقد نبتلى بأحد منهم، المهم أن نكون قد أدينا المطلوب منا نحوهم من استفراغ الوسع في تربيتهم ورعايتهم..
هذه الشائعات التي تضخم مخاطر اللقاح لا أساس لها من الصحة، في مجتمعات تأخذ اللقاحات أصلا منذ ولادتها، واللقاح المضاد لفيروس كورونا ليس الأول ولا الأخير في حياتها..
لا مكان لليأس في النضال، ولا انتصار لمن يبالغ في الارتهان للواقع؛ وهذه ليست دعوة للتهور أو إلقاء الأنفس إلى التهلكة بقدر ما هي تثبيت لضرورة التخطيط والتفكير، ولكن تخطيط وتفكير الواثق بنصر ربه لا العاجز المنبطح أمام المحتل وجبروته..
محمود عباس نهج ويكاد يكون ظاهرة وليس مجرد شخص، يعاني أزمة ما يمكن أن تنتهي برحيله؛ فقد تكون الشخصيات المحيطة به أو المرشحة لخلافته حسب المواصفات الإسرائيلية والأمريكية أكثر سوءا منه..
مع أن العائلة بامتداداتها تعتبر عنصر قوة وتماسك في مجتمعاتنا العربية والإسلامية إلا أن هذا له ضريبة كبيرة تستنزف جهد ووقت وتفكير كثيرين منا، حيث تنزل بنا في خلافات لا قاع لها.
هذا ما حدث بالضبط مع الطالب المصري أحمد رمضان، خريج الصيدلة من إحدى الجامعات المصرية، تقديرا وعرفانا من زملائه لعطائه اللا محدود لهم فترة دراسته. أحمد رمضان غدا "ترند" منصات التواصل وضيفا مهما على وسائل الإعلام
أحكام انتقامية وظالمة، دعك من عبارات استنفاد إجراءات التقاضي وما يتحدثون به عن قضاء ومحاكمات صورية يتلقى بها القضاة الأوامر من العسكر عبر الهاتف؛ المؤلم هو في ذلك العالم الذي يدعي كونه حرا وهو يرفض أحكام الإعدام بالجملة حتى لو في جرائم قتل واغتصاب جنائية، ولكن تنخرس الألسنة عند هؤلاء المعتقلين