وهي
المرة الثانية في أقل من شهر التي يجري فيها الملك عبدالله، زيارة إلى حدود بلاده
مع سوريا، بالتزامن مع ارتفاع حدة تهديدات الأردن ضد مهربي المخدرات والقائمين
عليها.
وكان
الملك الأردني، قد أكد على أهمية التصدي لعمليات تهريب المخدرات، خلال زيارته
الأولى للحدود المشتركة مع سوريا، في 14 شباط/ فبراير الحالي.
وتشهد
الحدود الأردنية السورية نشاطا كبيرا لعمليات تهريب مخدرات، حيث أعلن الجيش
الأردني عن إحباط دخول أكثر من 16 مليون حبة كبتاغون إلى الأردن، منذ بداية هذا العام
فقط، ما يساوي الكمية التي تم ضبطها طيلة عام 2021.
تأجيل اجتماع أردني- سوري حول إيصال الكهرباء إلى لبنان