حقوق وحريات
في عامه السبعين.. أبو الفتوح أربعة أعوام من الحبس الاحتياطي
وكانت محكمة الجنايات المصرية قد جددت حبس رئيس حزب "مصر القوية" والمرشح الرئاسي السابق عبد المنعم أبو الفتوح لمدة ٤٥ يوما على ذمة القضية رقم ١٧٨١ لسنة ٢٠١٩ (حصر أمن الدولة) بدعوى "بث ونشر وإذاعة أخبار وبيانات كاذبة وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي".
ووفق ما أكده المحامي أحمد أبو العلا، فإن المحكمة سمحت للمحامين بزيارة أبو الفتوح والذي "بدا عليه سوء حالته الصحية، وهو يرتدي رقبة صحية وحزاماً للظهر، لمعاناته من الانزلاق الغضروفي. وتبين لنا أنه لا يزال محبوساً في زنزانة انفرادية داخل عنبر كامل بمفرده".
وأكد ماضي في تدوينة له عبر "فيسبوك" أن "أبو الفتوح أبلغنا بأنه لا يُسمح له بالعرض على مستشفى السجن، أو أي مستشفى آخر على نفقته الخاصة، لإجراء الفحوص الطبية اللازمة له، والمطلوبة نتيجة التدهور المستمر في حالته الصحية".
وأشار ماضي إلى أن أبو الفتوح أكمل 3 سنوات و8 أشهر في الحبس الاحتياطي من دون إحالته للمحاكمة منذ إلقاء القبض عليه في شباط/ فبراير 2018.
وبلغ أبو الفتوح أمس عامه السبعين، الذي أحياه واستذكره النشطاء بالتضامن مع أبو الفتوح والتعبير عن غضبهم من استمرار حبسه احتياطيًا لأربعة أعوام دون الالتفات إلى عمره ووضعه الصحي.
كذلك تساءل النشطاء حول سبب استمرار حبس أبو الفتوح، قائلين: "ما خطورة رجل بلغ الـ ٧٠ من عمره على نظام سياسي بكل أجهزته الأمنية ومخابراته؟".
الدكتور #عبدالمنعمأبوالفتوح هايتم عامه السبعين وهو ملقى في زنزانة انفرادية عطنة كعطن ضمائر من سجنوه.
— Islam Lotfy (@Islam_lotfy) October 15, 2021
الدكتور منعم و #محمد_القصاص واللي زيهم ماحدش بيتكلم عنهم لأنهم مش من شلة معينة، ومافيش تنظيم واقف في ضهرهم، وحتى حزب مجمد نشاطه. pic.twitter.com/LWZ19upKnb
د. #عبدالمنعم_أبوالفتوح
— Nadia El-Magdناديا (@Nadiaglory) October 15, 2021
70عاما وهو مسجون في #مصر ANHRI-الشبكة العربية on Twitter
قبل ما يخلص اليوم،، النهاردة عيد ميلاد الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح،،
— Gamal Eid (@gamaleid) October 15, 2021
كل سنة وانت طيب يا دكتور، وحقك علينا
الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح يتم اليوم عامه السبعين فرج الله كربه وكرب الجميع pic.twitter.com/AvbbrtlHOD
— Ahmed Taha (@AhmedTahaAJ) October 15, 2021
يكمل المناضل د. عبد المنعم أبو الفتوح ٧٠ عامًا اليوم، قضى كثيرًا منها في معتقلات الأنظمة السلطوية.
— Saif Alislam Eidسيف الإسلام عيد (@eid_alislam) October 15, 2021
الحرية لأبو الفتوح. pic.twitter.com/m1igkxJjDK
كل سنة وانت طيب يا دكتور عبد المنعم أبو الفتوح ، تمام السبعين عاما اليوم ، واقتراب من الحبس أربع سنوات ، بدون جريمة ولا قضية ، سوى أن السيسي يخشاك ، ويخشى حضورك الشعبي ، لا أكثر ولا أقل ، فقرر أن يبقيك في السجن ظلما وتجبرا
— جمال سلطان (@GamalSultan1) October 15, 2021
فرج ربك قريب أيها الوطني المخلص لبلده وشعبه وثورته 🌹 pic.twitter.com/gUgn1O9VwZ
ارتعب منه السادات، وهو طالب، عندما شكاه إلى الله، ورفض سحب الشكوى وقال إنها عند إله عادل، اليوم يقضي عيد ميلاده السبعين في زنزانة انفرادية يقتل فيها بالإهمال الطبي. الشكوى تتجدد عند إله عزيز ذي انتقام مع الظالم رحمن رحيم بالمظلوم، " لا تحزن إن الله معنا" #عبدالمنعم_أبوالفتوح pic.twitter.com/OsF8Tr5POG
— ياسر أبوهلالة (@abuhilalah) October 16, 2021
يقضي اليوم عبد المنعم أبو الفتوح، المعتقل منذ 14 فبراير 2018، عيد ميلاده السبعين وراء القضبان#الحريةلجميعالمعتقلين pic.twitter.com/a3ylTKwwgr
— الاشتراكيون الثوريون (@RevSocMe) October 15, 2021
اليوم تحل الذكرى السبعين لميلاد الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح وهو قابع في زنزانته الانفرادية، الرجل الذي رفض الظلم في جميع مراحلة العمرية، وما موقفه من مناظرة السادات ببعيد ..!
— أحمد البقري (@AhmedElbaqry) October 15, 2021
فرج الله كرب المكروبين جميعاً وفك أسر المعتلقين🤲 pic.twitter.com/308Ps3H1E5
مؤلم أن تسمع أن رجالا في عمر الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح في السجون لأنه تحدث في لقاء تليفزيوني والأساتذة عامر عبد المنعم وبدر محمد بدر وهشام عبد العزيز وبهاء الدين ابراهيم وربيع الشيخ وغيرهم لأنهم صحفيون وحسيبة محسوب وعائشة الشاطر وعلا القرضاوي وغيرهن لقرابتهن من معارضين للنظام
— مصطفى عاشور Mostafa Ashoor (@moashoor) October 15, 2021
الدكتور عبدالمنعم ابو الفتوح بيكمل النهاردة عامه ال ٧٠ و هو في سجون مصر
— Aly Hussin Mahdy (@AlyHussinMahdy) October 15, 2021
كل سنة و هو طيب و بإذن الله ال ٧١ يبقى وسط أهله و حبايبه
و يبقى هنا السؤال المهم.. ايه خطورة رجل بلغ ال ٧٠ من عمره على نظام سياسي بكل أجهزته الأمنيه و مخابراته ؟؟ #الحرية_للمخطوفين pic.twitter.com/y3DPt6HKK4
اتم د. عبد المنعم ابو الفتوح عامه ال٧٠ في المعتقل ،ويوجد الالاف في عمره واكبر من بين ١٢٠ الف معتقل بوطننا .وفي الدول التى تراعي حقوق البشر لايمكن ان تستمر في حبس من وصلوا الى هذا العمر.فما بالنا ونحن ننتمى لدين سماوي كرم الانسان بشكل يجب ما قبله وما بعده ويختصر الانسانية فيه.
— صلاح بديوي (@Salah_Bediwy) October 15, 2021
