دأبت الحاجة نفيسة خويص على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، مستخدمة سياراتها الخاصة، ولكن شرطة الاحتلال دائماً ما كانت تحرر لها المخالفات الكيدية، فخطر لها أن تشتري "توكتوك" يساعدها في الوصول إلى المسجد الأقصى.
حكاية الحاجة نفيسه خويص في الإنفوغراف الآتي:
الأزهر: "حرق الأقصى" جريمة نكراء شاهدة على إرهاب الصهاينة
عائلة الرجبي بالقدس تنتظر المجهول بعد قرار إخلاء منزلها (شاهد)
اعتقالات بالضفة تطال أطفالا.. ومواجهات عنيفة مع الاحتلال