عادت مباريات الدوري
البرتغالي لاستقبال
الجماهير أمس السبت، بعد غياب 4 أشهر بسبب الإجراءات الاحترازية للحد من تفشي جائحة كورونا، وذلك خلال مباراة سانتا كلارا وباسوش فيريرا على ملعب (ساو ميغيل) ضمن مواجهات الجولة الـ21 من المسابقة.
وبحسب "إفي" فإن آخر مباراة كانت قد أقيمت وسط حضور جماهيري في الدوري البرتغالي في 24 أكتوبر الماضي على نفس الملعب بين سانتا كلارا وسبورتنغ لشبونة.
إلا أن الانتشار الكبير للفيروس التاجي في البلاد، أجبر المسؤولين على اتخاذ قرار بعودة إقامة المباريات خلف الأبواب المغلقة.
ووافقت السلطات الصحية في البرتغال أمس على عودة الجماهير إلى المدرجات بحد أقصى ألف و250 مشجعا، خاصة أن معدل الإصابات في منطقة الأزور هو الأقل في البلاد بأكملها.