المراقب يجد نفسه مضطرا للوقوف على مفردات ما تم الاتفاق عليه بين الأشقاء الأفرقاء، عبر إمعان النظر والتمحيص في وثيقة البيان الختامي الصادر عن الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة، بحثا عمّا يُرسِّخ لديه الشعور بالاطمئنان نحو هذه الحوارات ومخرجاتها
لا بد من رد الاعتبار للقضية الفلسطينية كقضية "تحرر وطني"
لماذا يستمر عباس في معاقبة غزة؟!