أشار متابعون عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، قام بشطب تغريدة عبر تويتر، قبل أن ينشرها مجددا، ولكن دون إشارة سابقة لولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد.
وذكر ماكرون في التغريدة الأولى أنه تباحث مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وابن زايد حول الأوضاع في المتوسط وليبيا، ولكنه مسحها، ثم أعاد نشرها، دون إشارة إلى ولي عهد أبو ظبي.
اقرأ أيضا: هل تدفع دول غربية لمواجهة "مصرية تركية" في ليبيا؟
وبشكل معلن، تدعم أبوظبي اللواء المتقاعد خليفة حفتر، في حربه ضد حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا، فيما تتهم طرابلس في هذا الإطار أيضا باريس، التي أطلقت تصريحات غاضبة في الآونة الأخيرة إزاء التعاون بين ليبيا وتركيا، وما ترتب على ذلك من انتصارات على المساعي الانقلابية.
ماكرون يخطط لمؤتمر لدعم لبنان وصندوق النقد يبحث المساعدة
ماكرون: لبنان سيواصل الغرق إذا لم تنفذ الإصلاحات (مباشر)
حراك دولي كثيف بشأن ليبيا.. وطرابلس تحذر القاهرة