قال سفير إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب،
للحرية الدينية الدولية، إنه "لم يكن يتخيل"، الدفاع عن المسلمين حول
العالم.
وأشارت صحيفة "فايننشال تايمز"،
إلى أن سام براونباك، كان سبق له التشريع ضد الإسلام والمسلمين، وأيد تقييد ترامب
دخول الأشخاص من الدول ذات الغالبية المسلمة.
وعلى الرغم من ذلك، يظهر براونباك الآن كواجهة
لدعم الولايات المتحدة للمسلمين في الصين وميانمار، مما أثار دهشة بعض منتقديه
السابقين، بما في ذلك، أولئك الذين يشككون في دوافع الإدارة الأمريكية الحقيقية في
الدفاع عن ما يقدر بنحو مليون من الإيغوريين بسبب علاقة الصين في القضية.
اقرأ أيضا: WSJ: بعد تشويه هوية مسلمي الإيغور الصين تنتقل لمرحلة ثانية
وقال براونباك في حديث للصحيفة إن الصين تضع
قاعدة مفادها أنه لا يمكنك تسمية طفل بمحمد ولا يمكنك الصيام وتجبرهم على أكل لحم
الخنزير، مشيراً إلى أن هذا يتعارض مع قواعد الإيمان.
وأضاف أن "إجراءات بكين الخبيثة، تهدف إلى تحويل المسلمين إلى مواطنيين صينيين
هادئين".
وذكرت جماعات حقوق الإنسان أن عمل براونباك قد
دفع الولايات المتحدة في مقدمة الحكومات الغربية عندما يتعلق الأمر بالإيغور.
وقال العديد من الأشخاص وفق الصحيفة: إن
براونباك قد دفع شخصياً لاتخاذ تدابير ولغة أشد، وضغط على جيران الصين لاتخاذ موقف
ضد بكين، وزار مخيمات اللاجئين في بنغلادش، حيث فر الروهينغا من بورما.
سقوط عدة صواريخ قرب السفارة الأمريكية في بغداد
الشرطة البريطانية تكشف تفاصيل عن هجوم الطعن بلندن
إيران تعرض 80 ألف دولار تعويضا لكل أوكراني قتل بإسقاط الطائرة