قوات "سوريا الديمقراطية" تعلن بدء الهجوم على الرقة

(وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَ?ذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ? وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا) والله رغم الحزن والهم والغم والخوف على الموحدين في دولة التوحيد والعز، إلا أن البشرى في هذا الابتلاء عظيمة، فبإذن الله ستنكسر هذه الهجمات وحدة الموجات، وسيأتي الفرج قويا مدويا، فارتقبو يا مسلمين النصر، وادعوا وابتهلوا وألحوا، وأعدوا واستعدوا، وهبوا عباد الله لنصرة إخوانكم والذود عن عياض دينكم، فكل أعداء الله من كل عرق من كل لون من كل قطر اجتمعو على اجتثاث الموحدين في دولة الخلافة! وكل ما فعله هؤلاء الفتية أنهم قالوا ربنا الله، ولن نرضى بغير حكم الله! والذي بعث حبيبي محمدا، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، بالحق لقد ارتاحت نفوسنا حين رأينا هذا اليوم، يوم المفاصلة، يوم حرب الكفر ضد الايمان بدون مواربة، فانقسم العالم إلى فسطاطين ظاهرين لكل ذي عينين، ولقد كان بإمكان قادة الدولة أعزهم الله بنصره، أن يتفاوضو مع اعداء الملة والدين، كان كل المطلوب فقط من قيادة الدولة أن تؤمن بالأمم الملحدة وبمجلس الخوف ومحكمة الجور الدولية!!!! لكن هؤلاء الأبطال، بعقيدتهم الراسخة كالجبال في زمن قل فيه الرجال، نحسبهم والله حسيبهم، أبوا إلا أن يعيدوا المجد للأمة، أو الموت دون ذلك، والمنية والله خير من الدنية، نشهد الله أنهم بذلوا مافي وسعهم، ونسأله أن يجزيهم عنا وعن المسلمين خيرا، وأن يعلي رايتهم، ويعز دولتهم. اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ، سَرِيعَ الْحِسَابِ، مُجْرِيَ السَّحَابِ، هَازِمَ الأَحْزَابِ، اهْزِمْهُمْ وَزَلْزِلْهُمْ اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ، سَرِيعَ الْحِسَابِ، مُجْرِيَ السَّحَابِ، هَازِمَ الأَحْزَابِ، اهْزِمْهُمْ وَزَلْزِلْهُمْ اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ، سَرِيعَ الْحِسَابِ، مُجْرِيَ السَّحَابِ، هَازِمَ الأَحْزَابِ، اهْزِمْهُمْ وَزَلْزِلْهُمْ آمين آمين، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

ألآن على قناة ألجزيرة في خبر بيقول=====بالحرف ممثل حكومة ألكوردألعراقيين في إيران يدعو كل مايسمى بالفصائل ألكوردية في إيران بعدم ألحركة ويحذرهم من غضب ألملالي===إيران خط أحمر بالنسبة للغرب وإسرائيل ألمطلوب هو تمزيق سوريا وتركيا باستخدام ألكورد ==نثق في أردوغان ونتمنى من حكام ألعرب ولو لمرة واحدة يكونوا حكام عرب