السيسي يلهث خلف أوباما وبوتين تجاهله وحادث أردوغان (شاهد)

قيل قى المثل الشعبى المصرى " اللى على راسه بطحة بيحسس عليها ؟ وهذا الخسيس المكنى السيسى ليس لديه احساس ولا شعور حتى صنفه واسمه فى الحيوانات لا ينجب لانه ليس غيور . وبالتالى فهو كل ما يتمناه أن يقف وسط العمالقة حتى لو امتطوه . غايه أمله أن يرمقوه ولو بنظره احتقار حتى يرضى غرور مؤيديه الأغبياء بأنه وسط زعماء العالم . وماهو إلا ذبابة فرت من المبيد الحشرى الذى رُش فى قاعة المؤتمرات الصينية . إذاً هو موجود لا ينكر أحد ذلك ولكنه إما أن يكون ذبابة تقف متطفلة على أنوف العظماء ولكونهم عظماء لا يريدون التأثر بها . أو أنهم يتحينون الفرصة لانتهاء المراسم لنفخها أو البصق عليها حتى تخرج من بينهم . أذله الله وألبسه تاج الخزى والعار فى الدنيا والآخرة

فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث وكثيرين أمثاله من رؤساء العرب عودوهم على هذا

هكذا كل حكام المسلمين، و العرب منهم على الخصوص، يستأسدون على شعوبهم، لكن أذلة عند الكفار!

اؤيدما ما قاله المصري ، هؤلاء يعرفون وزن كل منهم وانهم لم يوصلوا للحكم بالخيانة وقلة الشرف ، ويعرفون كيف خان السيسي رئيسه وكيف قتل بعد ذلك من ابناء مصر ، ثم يتسلق ليسلم على الرجال ؟؟؟؟كالمثل القائل : عندما جيء بالخيل لاجل الحدو مدت الخنفساء يدها

هذا السيسي لا يشعر مطلقا وليس لديه أي إحساس إنه من ذوات الدم البارد جدا وهذة الصوره التي ظهر عليها وسط الناجحين من قادة العالم إنما هو الفشل و الخزي والعار وإنعدام كل من الشرف والعزة والكرامة ، وكل هؤلاء القادة الناجحين وصلوا إلي القيادة بالطرق الشرعية والديمقراطيه أما هو وهم يعرفون ذلك جيدا فهو لص وقاطع طريق وشبيح وهم يعرفون مايسرقه من أموال مصر الموجوده والمقترضه وكيفية وصولها لبنوك سويسرا وغيرها ويعلمون بالعمولات والسمسرة التي يحصل من صفقات السلاح المكهنه والمنتهية صلاحيتها وغيرها وغيرها وكان أخرها صفقة الألبان ، فمن لدية إستعداد أن ينظر حتي في وجهه وهو يعرف حقيقته المخزيه أنه عار ووبال لمن يظهر بجانبه وهذا هو أقل وصف يمكن أن يقال عن أي شبيح أو مرتزق من عصابة العسكر في مصر أو غيرها من دول العالم فهم سواء في الإجرام والإنحطاط .