نشرت صحيفة "دي فيلت" الألمانية على موقعها على الإنترنت تقريرا مصورا، حول المفارقة بين الأوضاع المأساوية التي تعيشها أغلب مناطق سوريا، والمعاناة التي يواجهها الأهالي بسبب الدمار ونقص الغذاء، وبين حياة الرفاه والبذخ التي يعيشها أتباع نظام بشار الأسد وأقاربه في محافظة اللاذقية.
ونقلت الصحيفة، في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، صور مواطنين سوريين يتدافعون من أجل الحصول على المساعدات التي يوزعها الصليب الأحمر، في مقابل صور الطبقة الغنية التي تتمتع بأجود أنواع الخمور وأرقى المأكولات في اللاذقية، بعيدا عن ضجيج الحرب والدمار.
4
شارك
التعليقات (4)
ابوخالد
الخميس، 17-03-201607:55 م
يادكتور الشعب شعبك والبلدبلدك بلدك هكذا كنانظن يالللللللللاسف علاهيك ريس الشعب مو كله ارهابي كما تدعي انت وازلامك الشبيحه الشعب السوري طيب وقومي وعروبي ويحب الخير له وللاخرين انت جعلتهم بحماقتك كلهم اعدالك قسمت البلدوجعلت الشعب اعداا لبعضه كله لاجل الكرسي لم تتركه الاعلاجماجم اللي كانو يحبوك ياللاسف عليك ياسوريه شو صارفيك من اجل هل الكرسي
ابوخالد
الخميس، 17-03-201607:35 م
ياللاسف كم لنا مغشوشين بك يا دكتور بل يا ثور اين اصاحاتك. كم كنت تقول ماعندي عصاسحريه عندمايتعلق بالاصلاح ومساعدت شعبك السيط بكل معنا الكلمه ولكن بخراب البيوت ودمار البلد وتهجير الشعب مااسرعك لقدصرفت لكثيرعلاالدمار ليته كان علا الاعمار
Zin
الخميس، 17-03-201612:18 ص
يا ... ابو خالد ... كذبة أبريل ... في ... أبريل
النازحون هم من الطائفة العلوية فقط
ابو خالد
الأربعاء، 16-03-201605:36 م
للعلم اللاذقية فيها نازحون اكثر من عدد سكانها الاصليون فمعظم السكان فيها هم من ادلب ومن حلب والرقة ودير الزور وكثير منهم معارضون حتى ان بينهم عوائل مسلحي المعارضة ... هل تريدون سوريا كلها دمار وخراب اتقوا الله فيما تكتبون