يعود إعفاء
اليهود المتدينين "
الحريديم" من
الخدمة العسكرية إلى بداية تأسيس دولة
الاحتلال عام 1948، ومنذ ذلك الحين نالوا إعفاءً من التجنيد الإجباري، ليتفرغوا للدراسة الدينية، وللحفاظ على نمط الحياة اليهودية التقليدية، ولممارسة طقوسهم وعباداتهم في مجتمعاتهم الخاصة وفقاً لتشريعات التوراة.
ويرفض "الحريديم" الذين يشكلون 13بالمئة من نسبة الإسرائليين، التجنيد، لأنهم يعتبرون أن حياة المتدين تتعارض كلياً مع الأعراف العسكرية.
وفي ما يأتي إنفوغراف يعرّف بيهود "الحريديم":