معضلات جسيمة تسير بتونس نحو أزمة اقتصادية (إنفوغراف)

يتعرض الاقتصاد التونسي لأزمة كبيرة، وضغوط، وارتفاع حاد في الأسعار، ومعضلات عانى منها بشدة في ظل جائحة كورونا التي أثرت على قطاع السياحة بشكل كبير، وزادتها الحرب الأوكرانية.

 كما أثرت التدابير التي اتخذها الرئيس التونسي قيس سعيّد من تقويض للمؤسسات الديمقراطية، وتجميد عمل البرلمان، وتوسيع سلطاته كرئيس، وإقالة حكومة هشام المشيشي المنتخبة، وحل المجلس الأعلى للقضاء وتعويضه بآخر مؤقت، في إدخال البلاد في كابوس اقتصادي.

وتوقع مروان العباسي، محافظ البنك المركزي التونسي، اتساع عجز الموازنة إلى 9.7% من الناتج الإجمالي هذا العام، والتأخر في دفع رواتب الموظفين الحكوميين، ومشكلات في دفع ثمن واردات القمح.

وفيما يلي إنفوغراف بأبرز المعضلات التي تؤثر في الاقتصاد التونسي: