هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت أنباء عن تسلم رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، تقريرا عن
مقتل أحد النشطاء عام 2020، ردود فعل بين النشطاء في العراق.
وقالت حسابات إن الكاظمي تسلم تقريرا عن مقتل الناشط سجاد العراقي، الذي
اختطف خلال موجة التظاهرات في البلاد، وعثر عليه مقتولا لاحقا في منطقة سيد دخيل في
الناصرية.
ولفت نشطاء إلى أن قتلة الناشط تم تهريبهم إلى
إيران بعد الحادثة.
ونفت اللجنة الأمنية العليا في محافظة ذي قار "صدور
أي تقرير يخص مقتل سجاد العراقي".
وقال رئيس اللجنة، محمد هادي حسين، في بيان:
"وبعد التواصل مع الدوائر الأمنية المختصة بموضوع قضية الناشط سجاد العراقي، لم يصدر أي تقرير عن مصيره من أي جهة كانت، وننفي ما ذكر حول مقتله أو مصيره
حاليا".
خلال عملية أمنية لتحرير الناشط المختطف #سجاد_العراقي في منطقة سيد دخيل، منعت إحدى العشائر جهاز مكافحة الإرهاب من إكمال مهمة البحث، وأوقفت العملية
— عمر الجنابي (@omartvsd) July 2, 2022
اليوم هناك تقرير شبه رسمي يتحدث عن اختطاف وقتل سجاد في "سيد دخيل"، وتهريب قاتليه إلى إيران
سبق لأصدقاء وأهل سجاد أن كشفوا عن أسماء الجناة
اعتقد اللجنه استعجلت واصدرت التقرير لو منتظرين بعد سنه اخرى كان افظل. شدعوه مستعجلين.
— ALjanabi nwfal (@Aljanabinwfal) July 2, 2022
مصطفى الكاظمي يتسلم تقريرا يؤكد مقتل الناشط سجاد العراقي في قضاء سيد دخيل بالناصرية على يد فصيل مسلح اختطفه أثناء التظاهرات، ويؤكد التقرير أن القتلة تم تهريبهم خارج العراق.
— محمد الكبيسي (@malkobaysi) July 2, 2022