طالبان توقع اتفاقية مع الإمارات للمناولة الأرضية بالمطارات
كابول- وكالات24-May-2205:29 PM
1
شارك
طالبان: الاتفاقية ليست شاملة تشغيل المطارات- الأناضول
قال
نائب رئيس الوزراء بالإنابة في حكومة طالبان الملا عبد الغني برادر، الثلاثاء، إن الحركة
ستوقع اتفاقا مع الإمارات بشأن تشغيل المطارات في أفغانستان.
أعلن
برادر ذلك على موقع "تويتر"، ثم قال في وقت لاحق للصحفيين في كابول إن إدارته
تجدد اتفاقية المناولة الأرضية بالمطارات مع الإمارات.
من
جانبه قال المتحدّث باسم المكتب السياسي للحركة محمد نعيم، الثلاثاء، إن المفاوضات
لم تتوقف بين الحكومة الأفغانية وتركيا وقطر فيما يخص تشغيل المطارات في أفغانستان.
وأفاد
نعيم أن "الاتفاقية التي وقعت مع الإمارات (جرى الإعلان عنها في وقت سابق اليوم)
تتعلق بالخدمات الأرضية في مطارات كابول وقندهار وهرات ولمدة سنة ونصف"، حسب
وكالة الأناضول.
وأضاف
أن "الاتفاقية ليست شاملة تشغيل المطارات، وهي مع الشركة التي كانت تدير المطار
قبل دخول طالبان كابول".
ونقلت
وكالة رويترز عن مصدر مطلع على المفاوضات قوله إن هناك نقطة شائكة في المفاوضات مع
قطر هي اشتراط الدوحة وجود أفراد الأمن القطريين في المطار.
وأرسلت
قطر وتركيا بالفعل فرقا فنية مؤقتة للمساعدة في العمليات والأمن بالمطارات بعد أن تولت
طالبان مقاليد السلطة في أغسطس/ آب من العام الماضي مع انسحاب القوات الأجنبية.
وأظهرت
المحادثات المتعلقة بالمطارات كيف تسعى الدول لتأكيد نفوذها في أفغانستان حتى مع بقاء
حركة طالبان منبوذة دوليا وعدم اعتراف أي دولة رسميا بحكومتها.
وقالت
مصادر لرويترز العام الماضي مع بدء المحادثات إن الإماراتيين حريصون على مواجهة النفوذ
الدبلوماسي الذي تتمتع به قطر هناك.
1
شارك
التعليقات (1)
الحوت
الثلاثاء، 24-05-202210:27 م
وكأن الزمن يعيد نفسه دوله وليده لا احد يريد الاعتراف بها لانها جائت بأخلاق عكس هوى البشر المتواجد فى هذاالزمان وهذا يدل على انكم على صواب ولانزكى احدعلى الله وانتم من سيعيد مجد الخلافه الاسلاميه الراشده ولكن حذارى من موضوع النساء بالاخص لان الاوباش يعلمون جيدا ان خراب البلاد وفسادها يأتى بتبرج النساء وخروجهم للعمل فى اماكن لا تصح للمرأه المسلمه العفيفه ان تذهب اليها وهذا ماحدث بالضبط لخراب جميع الدول الاسلاميه والعربيه بالاخص فحذارى كل الحذر وحذارى من محمدبن زايد شيطان العرب لاتثقوا فيه وايضا حذارى من تميم حاكم قطر لانه شيطان فى دور مناصر للاسلام والمسلمين وتعاونوا مع اوردغان واطلبوا منه اسلحه متطوره لان كده كده الحرب معكم قادمه قادمه لامحاله لانهم لاولم ولن يتركوا دوله هم يعلمون انها بداية الخلافه الراشده التى ستزيل ملكهم وفقكم الله الى كل خير وحفظكم الله ونصركم على جميع اعدائكم واخيرا ايران ثم ايران ثم ايران لانهم هم الفرس الماجوس الذى اذلهم سيدناخالد رضى الله عنه واذال ملكهم فهم الان استحمروا الشيعه وعملوا لهم دين على هواهم وها هم يستغلونهم الان فى قتل المسلمين الصادقين (المجاهدين) فى الشام والعراق واليمن ولبنان وليبيا وفى كل مكان