"فيسبوك" يحوّل صفحة شيرين أبو عاقلة إلى "ذكرى"

كانت انسانة قبل أن تكون صحفية خلوقة يحبها الجميع مسلم أو مسيحي رحمها الله بواسع رحمته

يارب عليك باليهود تعازينا لعائلة الفقيدة

انا لم أري في حياتي أحقر و أجبن و انذل من الصهاينة,يقتلون النساء والأطفال و الشيوخ.يعجز اللسان عن وصف هؤلاء الحثالة و القمامة البشرية.كان الله في عون إخواننا الفلسطنين لتحمل العيش مع هذه الاجساد البشرية العفنة و النتنة. فات الكثير و لم يبقي إلا القليل علي نهايتكم يا أعداء الله و البشرية جمعاء

اللههم ارحمها واغفر لها وتجاوز عنها و تعازينا الحارة إلى أسرة المرحومة والي الشعب الفلسطيني شيرين ستبقى في قلوبنا

الله يرحمه ويغفر له ويجعل مثواه الجنه في الفردوس الاعلى

لم تكن صاحبه سمو ولا صاحبه اعلى برج ولم تكن تملك المليارات ولا اليخوت الذهبيه ولا السيارات الفارهة كانت تمتلك كمرا ليست لها وكلمه حق تقولها وحب للقدس وفلسطين فستشهدت في جنين فحملت على الأكتاف إلى قدسها وشيعها آلاف المشيعين وذكرت في جميع العالم بلخير اليقين وسميت نجمه فلسطين وأما غيرها ملك المال والقب والشبكه ولم يسمع به غير المطلبعين المنافقين ليزفوه خير عابر بلا يقين فلمجد لكي شرين أبو عاقله

يا شيرين لقد وجدت من يضحي بنفسه لأجلك لاخراجك من اعين العدو ووجدت من يحملك ويحمل تابوتك ووجدت من يدعو لك ووجدت من يدفنك، اما هم فلا يجدون من يحملهم ولا من يدفنهم ولا من يبكي عليهم. نامي بسلام فالقدس لكي لا لهم .

لا بد لليل ان ينجلي ولا بد للقيد ان ينكسر لا بد للغزاه فى يوم ان يرحلو