حول العالم

200 بحار يغادرون حاملة طائرات أمريكية لكثرة حالات الانتحار

انتحر ثلاثة في أقل من أسبوع واحد خلال شهر نيسان - جيتي
انتحر ثلاثة في أقل من أسبوع واحد خلال شهر نيسان - جيتي

غادر أكثر من 200 بحار حاملة الطائرات "يو إس إس جورج واشنطن"، بعد وقوع عدد من حالات الانتحار بين أفراد الطاقم، بينهم ثلاثة في أقل من أسبوع واحد خلال شهر نيسان/أبريل الماضي.

وقالت البحرية الأمريكية، إنه على مدى الأشهر الـ 12 الماضية، لقي سبعة من أفراد الطاقم مصرعهم، بما في ذلك أربعة منتحرين، مما دفع البحرية إلى فتح تحقيق في مناخ القيادة والثقافة على متن حاملة الطائرات التي تندرج ضمن فئة "نيميتز".

وأشارت إلى أن البحارة الذين غادروا حاملة الطائرات، انتقلوا إلى منشأة تابعة للبحرية المحلية، حيث تستمر حاملة الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية في عملية إعادة التزود بالوقود والإصلاح والصيانة في حوض بناء السفن في نيوبورت نيوز في فيرجينيا والتي قد تستغرق سنوات.

ورغم أن حاملة الطائرات لا تحمل كامل قدرة استيعابها التي تصل لما يقرب من 5000 بحار، إلا أن السفينة لا زال لديها حوالي 2700 بحار يعملون على متنها أثناء عملية الإصلاح في حين يعيش نحو 420 بحارًا على متن السفينة أثناء إصلاحها.

 

التعليقات (1)
الاكوان المتعددة
الأربعاء، 04-05-2022 10:51 م
بتأكيد هؤلاء البحارة لم يصل اليهم خبر من حكومتهم الامريكية هناك امراء من ال سعو ووزراء اسمائهم كتالي عبدالرحمن مساعد والوزير تركي شيخ ومحمود سليمة ال سعو يوزعون الاموال بتويتر اذا قمت بمناشدتهم وسيكون طلبك فوري بحالة انك أبيض غربي حصرا امريكي لابد ان حكومتهم الامريكية أخفت عنهم عناوين حساباتهم بتويتر افتحو لهم المجال ليتكسبو وهم بلبحر من الاموال غير الاجر الشهري لا امزح عمر اديب وباقي الاعلاميين المصريين واصالة نصري وغيرهم يقتاتون منهم ومن ثرواتهم بعتراف عبدالرحمن اصالة لها علاقة ببناتة اكثر من علاقة بناتة بشعب عبدالعزيز فهد يوزع اموالة علئ عمر اديب تركي شيخ يوزع اموالة واموال من محمود علئ عمر دياب اصبح مليونير عمر دياب من وراء ال سعو ووزرائهم لا تحرمو البحارة الامريكان من ثروات ال سعو هذة أغتنمو الاموال فأل سعو لا يعرفون ماذا يفعلون بها عبدالرحمن يأكل قطعة لحمة ب 1000 ريال للاسف أنني لا أمزح لذالك ليس لة حظ من دخول التويتر لاحتال عليهم واخذ أموال منهم محبوس بكامب وممنوع من العودة لاعمل معهم ويدفعو لي مقابل مدحهم