لقد اهتم الإسلام بتصحيح مسار العدالة. ففي القرآن والسنة تصحيح لفساد القضاة والشهود ووضع لقوانين ربانية لا انحياز فيها لطرف على طرف تنزيل من حكيم عليم. تامر زناتي ـ aljazeera.net
عابر سبيل
السبت، 05-03-202211:40 ص
إن الذي ينقص أي أمة هو العدل بمفهومه الإسلامي المطلق الذي لا يعرف ظلما تحت أي مبرر سواء كان حالة حرب تعيشها الأمم أو حالة عداوة يعيشها القلب أو حاله من تسول يعيشها قاضي يبحث عن سحت ليغير حكمه وفي هذا تأتي الآيات محذرة من انحراف كفة العدالة.
يقول الله تعالى:- "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى? أَنفُسسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ ? إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى? بِهِمَا ? فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى? أَن تَعْدِلُوا ? وَإِن تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (135) سورة النساء.
تامر زناتي ـ aljazeera.net
طالما لا يوجد قانون ولا يحزنون ولا عدالة كما تصورون في الكاريكاتير أعلاه
الجمعة، 04-03-202208:14 م
طالما لا يوجد قانون ولا يحزنون ولا عدالة كما تصورون في الكاريكاتير أعلاه، لماذا تشرحون ذلك في الكلمات؟، هل كل هذا رعب من النظام العالمي الجديد الشيطاني حتى في قول الحقيقة الماثلة في العالم والتي تمثل جزء منها في حرب روسيا وأوكرانيا؟
المفسدون في الأرض
الجمعة، 04-03-202204:54 م
هكذا يعبث الصهاينة بالعالم يوقدون الحروب من أجل المال الفاسد تارة بإسم الدين و تارة بإسم الأمن و تارة بإسم التحضر و هكذا..