عربى21
الخميس، 18 أغسطس 2022 / 20 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • شهيد فلسطيني باقتحام قوات الاحتلال مدينة نابلس
  • مرزوق لـ "عربي21": غموض شديد يكتنف مستقبل الأوضاع بمصر
  • بيلا حديد: مستعدة لخسارة مهنتي ولن أتوقف عن دعم فلسطين
  • البنك المركزي الأمريكي يدعو للحذر بشأن "العملات المشفرة"
  • شكوى أمام الجنائية ضد مصادرة إسرائيل ممتلكات الفلسطينيين
  • سعيّد يصادق على الدستور الجديد ويأمر بالعمل به
  • ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)
  • الشرطة البريطانية "تحقق" مع كريستيانو رونالدو
  • اللاعبون الأفارقة بين واجب المنتخب الوطني ومعارضة أنديتهم
  • رصد "قوات روسية" بمالي وباماكو تتهم باريس بدعم "الإرهابيين"
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    الاختيار المُر بين روسيا وأمريكا

    عماد الدين حسين
    # الأحد، 27 فبراير 2022 01:37 ص بتوقيت غرينتش
    0
    الاختيار المُر بين روسيا وأمريكا

    التأثيرات السلبية والمدمرة للصراع الدائر الآن بين روسيا والغرب في أوكرانيا كثيرة جدا، لكن أحدها أنها ستضع غالبية بلدان العالم خصوصا الدول النامية في موقف شديد الإحراج للاختيار بين تأييد أمريكا والغرب، أو روسيا والشرق.

    الذي لفت نظري إلى هذا الموضوع المهم دبلوماسي عربي كبير بقوله إن الدول النامية ومنها غالبية البلدان العربية ستجد نفسها أمام خيارات عسكرية واقتصادية وسياسية شديدة الإحراج، للاختيار بين هذا الطرف أو ذاك.

    حينما تدخل الدول الكبرى صراعات مثل تلك التي نراها في أوكرانيا هذه الأيام فإنها تطلب من بقية بلدان العالم أن تختار بين تأييد موقفها، أو تهددها بأنها ستضعها في خانة الخصم أو العدو. بعض الدول تنحاز إلى هذا الطرف أو ذاك طالما أن الانحياز في مصلحتها.

    بعد نهاية الحرب العالمية الثانية ١٩٣٩ ــ ١٩٤٥، دخل العالم في حقبة الحرب الباردة بين المعسكرين الكبيرين الغرب وحلف الأطلنطي بقيادة الولايات المتحدة، والشرق وحلف وارسو بقيادة الاتحاد السوفييتي، واستمر ذلك حتى انهيار جدار برلين عام ١٩٨٩، وتفكك الاتحاد السوفيتي عام ١٩٩١.

    طوال مراحل الحرب الباردة كانت غالبية الدول مصنفة إما إنها مع أمريكا وإما مع روسيا، أو حتى قريبة ومتعاطفة مع هذا الطرف أو ذاك. صحيح أنه كانت هناك كتلة عدم الانحياز التي أسستها مصر والهند ويوغسلافيا منتصف الخمسينيات، ولعبت دورا مهما في محاولة إيجاد مخرج ثالث، لكن الدقيق أيضا أن غالبية أعضاء هذه الكتلة كانوا إما منحازين إلى واشنطن وأما إلى موسكو.

    العالم يقوم على المصالح دائما، وفي لحظات الحروب والصراعات الكبرى تكون الأمور أكثر سفورا، وإذا كانت واشنطن أو موسكو تقدم مساعدات ومنحا مختلفة لبعض الدول فإنها تتوقع منها أن تدعمها سياسيا، وأن يكون هذا الدعم علنيا من دون لف أو دوران، ورأينا الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن يرفع بعد هجمات ١١ سبتمبر ٢٠١١ شعاره المتطرف، «من ليس معنا فهو ضدنا».

    حتى إسرائيل التي تتبجح كثيرا بقدرتها وقوتها اكتشفنا أنها لا يمكنها أن تقف على الحياد.

    في عدد الشروق أمس الأول الجمعة، وفي صفحة الرأي كان هناك ملخص لمقالة مهمة كتبها ثلاثة باحثون في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي وهم الداد شافيط وأودى ديكل وعينات كورتس يتناولون فيها نفس القضية، وهي ما مدى إمكانية أن تقف إسرائيل ودول منطقة الشرق الأوسط موقف الحياد في الأزمة، باعتبار أن إسرائيل لا تريد بالطبع أن تغضب أمريكا بسبب العلاقات الاستراتيجية بينهما، لكنها في نفس الوقت لديها علاقات مهمة جدا مع روسيا سواء بالتنسيق الأمني في سوريا أو صفقات الأسلحة أو اليهود الموجودين في روسيا.

    وتنتهي الدراسة بتوصية تتضمن ضرورة إعلان إسرائيل لدعم واشنطن بسبب التزام الأخيرة بأمنها.
    هذه التوصية وجدت طريقها للتنفيذ فورا بإعلان إسرائيل انحيازها للموقف الأمريكي والغربي، رغم أنها لم تذكر اسم روسيا في البيان. الملفت للنظر أكثر أن روسيا ردت في نفس اليوم بمجلس الأمن بإعلانها أنها لا تعترف بسيادة إسرائيل على الجولان السورية المحتلة.

    إذا كانت إسرائيل لا تستطيع أن تناور كثيرا في هذه القضية، فهل تستطيع بقية دول المنطقة الوقوف على الحياد، أم تخاطر بخسارة صداقة أمريكا أو روسيا؟

    أحد الاقتراحات أن يكون هناك موقف عربي موحد، أو على الأقل للدول العربية الفاعلة والمؤثرة، بحيث لا تجد كل دولة عربية نفسها وحيدة في مرمى التهديدات السياسية من أمريكا أو روسيا.
    بالمناسبة الاختيار الإجباري بين تأييد أمريكا أو روسيا قد يتكرر قريبا أيضا إذا اشتد الصراع الاقتصادي بين أمريكا والصين.

    ما الحل لهذه المعضلة؟!

    من دون أن تملك أية دولة قرارها السياسي والاقتصادي وقوتها الشاملة فسوف تجد نفسها في نار الاختيار المُر بين هذا الفتوة أو ذاك!!.

    كان الله في عون المضطرين في البلدان المختلفة.

    (الشروق المصرية)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    هل يجتمع الفرقاء الإقليميون في بغداد؟

    هل يجتمع الفرقاء الإقليميون في بغداد؟

    الأربعاء، 11 أغسطس 2021 06:50 ص بتوقيت غرينتش
    وتحطمت الأساطير مع العدوان

    وتحطمت الأساطير مع العدوان

    الخميس، 20 مايو 2021 05:36 ص بتوقيت غرينتش
    أحضان العلا.. لا مستحيل في السياسة

    أحضان العلا.. لا مستحيل في السياسة

    الأربعاء، 06 يناير 2021 05:45 ص بتوقيت غرينتش
    المهم: ماذا سنفعل نحن مع بايدن؟

    المهم: ماذا سنفعل نحن مع بايدن؟

    السبت، 07 نوفمبر 2020 01:24 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • عباس: الاحتلال ارتكب 50 هولوكوست.. غضب ألماني وشتائم

        عباس: الاحتلال ارتكب 50 هولوكوست.. غضب ألماني وشتائم

        سياسة
      • علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        سياسة
      • هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        سياسة
      • عمليات الإعدام في السعودية تقترب من رقم قياسي

        عمليات الإعدام في السعودية تقترب من رقم قياسي

        سياسة
      • "طالبان" تعلن قتل قيادي سابق من "الهزارة" منشق عنها

        "طالبان" تعلن قتل قيادي سابق من "الهزارة" منشق عنها

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      التضخم ومؤشر قرص الطعمية! التضخم ومؤشر قرص الطعمية!

      مقالات

      التضخم ومؤشر قرص الطعمية!

      قرص الطعمية مثال عملى لشرح فكرة التضخم فى أى مكان بالعالم، فحجمه أو حجم أى سلعة أخرى، مقارنة بسعرها مثال حى لفكرة التضخم.

      المزيد
      ماذا يريد بايدن من العرب؟ ماذا يريد بايدن من العرب؟

      مقالات

      ماذا يريد بايدن من العرب؟

      ماذا يريد الرئيس الأمريكى جو بايدن وإدارته وبلاده من العرب، حينما يجتمع منتصف الشهر المقبل مع قادة مجلس التعاون الخليجى ومصر والعراق والأردن منتصف الشهر المقبل فى مدينة جدة السعودية؟

      المزيد
      مغزى الاتفاقيات الاقتصادية الأخيرة مع الخليج مغزى الاتفاقيات الاقتصادية الأخيرة مع الخليج

      مقالات

      مغزى الاتفاقيات الاقتصادية الأخيرة مع الخليج

      في الأيام الماضية وقعت مصر مع كل من السعودية وقطر والإمارات اتفاقيات وبروتوكولات تعاون اقتصادي مختلفة..

      المزيد
      ما يفهمه الناس عن التضخم والفائدة والتعويم ما يفهمه الناس عن التضخم والفائدة والتعويم

      مقالات

      ما يفهمه الناس عن التضخم والفائدة والتعويم

      أعتقد أن غالبية الناس في مصر وفي معظم بلدان العالم لا تنشغل كثيرا بكلام خبراء الاقتصاد والبورصة والأسواق، حينما يتحدثون عن المصطلحات الاقتصادية من تضخم وعجز ونسب نمو وبطالة وفائدة ومؤشرات كلية.. إلخ.

      المزيد
      هكذا ستتأثر مصر بالأزمة الأوكرانية هكذا ستتأثر مصر بالأزمة الأوكرانية

      مقالات

      هكذا ستتأثر مصر بالأزمة الأوكرانية

      التأثير الثالث هو أن فاتورة واردات مصر من النفط سوف تزيد بعد أن تجاوز سعر البرميل حاجز المائة دولار قبل أيام، وإذا استمر هذا المعدل، فسوف يشعر به المواطن العادي إن آجلا أو عاجلا، لكن في المقابل فإن الأزمة رفعت أسعار الغاز أيضا، وهو ما تمتلك منه مصر فائضا، لكن لا أعلم تحديدا حجم صادراتنا من الغاز وهل

      المزيد
      أصحاب ولا أعز.. نقاش صحفي عابر أصحاب ولا أعز.. نقاش صحفي عابر

      مقالات

      أصحاب ولا أعز.. نقاش صحفي عابر

      فيلم «أصحاب ولا أعز»، صار مادة دسمة للنقاش خصوصا فى مواقع التواصل الاجتماعى بعد بدء عرضه الخميس الماضى، وأغلب الظن أنه سيستمر كذلك إلى أن يظهر موضوع جديد يشغل هذه الوسائل.

      المزيد
      هل هناك علاقة بين كورونا والديمقراطية؟! هل هناك علاقة بين كورونا والديمقراطية؟!

      مقالات

      هل هناك علاقة بين كورونا والديمقراطية؟!

      هل أثر فيروس كورونا على الحريات والديمقراطية فى العالم؟! سؤال يبدو غريبا، وقد يندهش البعض ويسأل: وما هى علاقة كورونا بالحريات والديمقراطية؟!..

      المزيد
      لغتنا الجميلة في خطر لغتنا الجميلة في خطر

      مقالات

      لغتنا الجميلة في خطر

      سؤال يطرحه البعض هذه الأيام، ونحن نحتفل باليوم العالمي للغة العربية في ١٨ كانون الأول/ ديسمبر من كل عام، وهو اليوم الذي يصادف اعتماد الأمم المتحدة عام ١٩٧٣ العربية لغة رسمية.

      المزيد
      المزيـد