عربى21
الثلاثاء، 05 يوليو 2022 / 05 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • انتخابات رئاسية في قبرص اليونانية فبراير المقبل
  • هل تتمكن المظاهرات في ليبيا من تغيير المشهد السياسي؟
  • ليون الفرنسي يتعاقد مع لاعب من الدوري المغربي
  • سعيّد يدعو مواطنيه للتصويت بـ"نعم".. وتزايد دعوات المقاطعة
  • مانشستر يونايتد يعلن عن أولى صفقاته الصيفية
  • تعرّف إلى الرياضات الأربع الأكثر ربحا في العالم
  • الوحدات الأردني يرفض حضور بطولة إماراتية لوجود فريق إسرائيلي
  • عرض عسكري غير مسبوق في الجزائر بذكرى الاستقلال (شاهد)
  • قوى سودانية ترفض خطاب البرهان وتستمر في التظاهر بالشارع
  • "الرئاسي الليبي" يطلق مبادرة للحل تشمل إجراء انتخابات
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الموقف من التطبيع بين مرحلتين.. رسميا وشعبيا

    ياسر الزعاترة
    # الأحد، 16 يناير 2022 06:21 م بتوقيت غرينتش
    0
    الموقف من التطبيع بين مرحلتين.. رسميا وشعبيا

    بعض الناس لا يدركون ماذا يعني الحديث عن قضية التطبيع، ويظنّون أننا فقط إزاء موقف أخلاقي أو قومي أو إسلامي يتصل بالعلاقة مع كيان غاصب؛ احتل واحدة من أهم بقاع المسلمين.


    والحال أن الأمر يتجاوز ذلك بكثير، وهذا ما أدركه المعنيون (رسميا وشعبيا) في مرحلة سابقة شهدنا خلالها موجة تطبيع لا تقل سوءا عن الحالية.


    حدث ذلك بعد اتفاق "أوسلو" الذي تورّطت فيه قيادة منظمة التحرير من وراء ظهر الوضع العربي الرسمي، ومن وراء ظهر الشعب الفلسطيني أيضا. ولتذكير "القبيلة الحزبية" التي كانت "حركة تحرير"، وحوّلها محمود عباس إلى حزب سلطة في خدمة الاحتلال.. أعني حركة "فتح"، فقد كان الزعيم الملهم راهنا، و"كرزاي فلسطين" أيام عرفات (أعني عباس)، هو أهم مهندسي الاتفاق الكارثي الذي أنتج سلطة تمّ تصميمها لخدمة الاحتلال، وسمّاها كاتب إسرائيلي شهير بـ"الاختراع العبقري المسمّى سلطة فلسطينية".


    نعود إلى دلالة التطبيع، والتي تعني بكل بساطة بُعدين خطيريْن جدا؛ الأول هو التمهيد لتصفية ناعمة للقضية الفلسطينية، عبر "الحل الإقليمي" أو "السلام الاقتصادي" الذي يترك كل شيء على حاله، ويجمّد القضية، ثم يحوّل المؤقت إلى دائم دون مؤتمرات ولا توقيعات.


    أما البُعد الآخر، فيتمثل في فتح المجال أمام اختراق صهيوني بالغ الخطورة للدول العربية، سيجعل من "إسرائيل" دولة إقليمية ذات سطوة كبيرة، لا سيما أننا إزاء مرحلة بالغة البؤس من حيث حالة التشرذم الذي يعيشه الوضع العربي الرسمي، أي أننا سنكون إزاء دولة قوية بقدرات كبيرة، وذات سطوة دولية، في مقابل وضع عربي مدجج بالتناقضات التي سيجيد العدو اللعب عليها.


    كلا البُعدان كانا واضحيْن تماما أمام الوضع العربي الرسمي والشعبي خلال موجة التطبيع السابقة، وهذا ما جعلهما يتوحّدان نسبيا في المواجهة؛ على تفاوت بين طرف وآخر.


    بدأت المواجهة مع موجة التطبيع والهرولة السابقة مبكرا، وبعد عام على انطلاقتها حين عقدت قمة الإسكندرية الثلاثية (مصر، السعودية وسوريا)، وانطلقت موجة المواجهة مع التطبيع، وتحوّل عمرو موسى الذي كان أداة للدبلوماسية المصرية؛ إلى رمز للمواجهة؛ حتى غنّى له شعبان عبد الرحيم (بحبّ عمرو موسى وبكره إسرائيل)!

     

    الجهود في هذا الاتجاه هي واجب الوقت، ولن يحدث ذلك من دون فضح مشروع عباس، وتعريته تماما أمام الشعب الفلسطيني وجماهير الأمّة كلها، وذلك باعتباره امتدادا لمشروع المهرولين نحو الكيان، ومن يتحالفون معه، ويسهّلون مهمته.


    على الصعيد الشعبي، رأينا نشاطا واسعا في المواجهة مع التطبيع في أكثر الدول العربية، بما فيها الدول الثلاث المشار إليها، فضلا عن الأخريات، بما في ذلك الأردن الذي تبع منظمة التحرير ووقع اتفاق "وادي عربة" عام 1994.


    لا شك أن ثمة فروقا واضحة بين المشهد السابق، وبين المشهد الراهن، تمثّل في بُعديْن أساسييْن.. الأول هو حالة الصعود التي كانت تعيشها القوى الإسلامية في المنطقة، والتي تصدّرت نشاطات مقاومة التطبيع، وتحالفت في ذلك مع القوى القومية واليسارية، الأمر الذي يبدو مختلفا الآن، حيث تعيش وضعا صعبا إثر هجمة "الثورة المضادة"؛ بجانب علاقات إشكالية مع القوى الأخرى بسبب الموقف من ثورة سوريا وعموم الربيع العربي.


    أما البُعد الآخر، والذي يرتبط نسبيا بالأول، فيتمثّل في وجود محور مقاومة يحظى بحضور ودعم شعبي كبير، يتمثل في القوى الإسلامية السنيّة، مع إيران والقوى التابعة لها، الأمر الذي منح معركة المواجهة مع التطبيع زخما جديدا، بخاصة حين جاء ذلك في ظل مقاومة حزب الله في لبنان، والتي تُوّجت بطرد الاحتلال من الجنوب عام 2000، ثم انتفاضة الأقصى (أيلول 2000) التي كانت بمثابة العنصر الأكثر حسما في ضرب مسلسل الهرولة والتطبيع.


    لا حاجة إلى التذكير بالفرق على هذا الصعيد الأخير تحديدا، وحيث تعيش الغالبية السنيّة في المنطقة حالة تناقض سافرة مع إيران وأدواتها بسبب مشروع التمدد المذهبي الذي أسفر عن وجهه في العراق ثم سوريا ثم اليمن.


    كل ذلك يؤكد أن المرحلة الراهنة أكثر صعوبة بكثير، وأن مساعي الصهاينة لتحقيق ما عجزوا عنه في المرة الأولى بعد "أوسلو" وتنظيرات "بيريز" عن "الشرق الأوسط الجديد"، والتي تليها بعد غزو العراق، ستكون أكثر خطورة، وهو ما يفرض مواجهة من نوع أقوى لإحباط المؤامرة الجديدة، من دون تجاهل الحاجة إلى منع إيران من النجاح في فرض مشروعها المذهبي أيضا.


    لو كان المنطق هو الذي يحكم عالم السياسة، لكان الخيار الأفضل هو حوار عربي إيراني تركي، يفضي إلى تفاهمات تلجم المشروع الصهيوني، وتوقف الصراع الذي يستنزف شعوبنا، وهو خيار لا يمكن استبعاده تماما، لكن الجلوس بانتظاره ليس حلا، بل لا بد من حراك قوي ضد موجة التطبيع؛ تقوده القوى الحيّة في الأمة، وفي مقدمتها القوى الإسلامية.. حراك يواجه الموجة الجديدة من جهة، ويمنح تلك القوى دفعة شعبية من جهة أخرى؛ بخاصة بعد معاناتها من مطاردة "الثورة المضادة".


    أما الذي لا يقل أهمية، فيتمثّل في مطاردة المعادلة التي وجّهت الضربة الأقوى لموجة التطبيع السابقة، ممثلة في "انتفاضة الأقصى"، لأن الحاجة ماسّة لتفجير انتفاضة فلسطينية شاملة، تهيل التراب على مشروع تصفية القضية، واختراق الكيان الصهيوني للمنطقة والهيمنة.


    الجهود في هذا الاتجاه هي واجب الوقت، ولن يحدث ذلك من دون فضح مشروع عباس، وتعريته تماما أمام الشعب الفلسطيني وجماهير الأمّة كلها، وذلك باعتباره امتدادا لمشروع المهرولين نحو الكيان، ومن يتحالفون معه، ويسهّلون مهمته.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

    عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

    الإثنين، 02 مايو 2022 05:35 ص بتوقيت غرينتش
    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    الأحد، 30 يناير 2022 06:42 م بتوقيت غرينتش
    عن تأهيل بشار ووضع عربي رسمي تائه.. إلى أين؟

    عن تأهيل بشار ووضع عربي رسمي تائه.. إلى أين؟

    الأحد، 14 نوفمبر 2021 07:49 م بتوقيت غرينتش
    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    السبت، 09 أكتوبر 2021 07:20 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • عرض عسكري غير مسبوق في الجزائر بذكرى الاستقلال (شاهد)

        عرض عسكري غير مسبوق في الجزائر بذكرى الاستقلال (شاهد)

        سياسة
      • هل تمهد اتفاقية صندوق الاستثمار السعودي لبيع مصر؟

        هل تمهد اتفاقية صندوق الاستثمار السعودي لبيع مصر؟

        اقتصاد
      • إسبانيا تضبط 6 غواصات مسيّرة لتهريب المخدرات من المغرب (شاهد)

        إسبانيا تضبط 6 غواصات مسيّرة لتهريب المخدرات من المغرب (شاهد)

        سياسة
      • توقيف مطلق النار على مسيرة شيكاغو.. موسيقي ونجل سياسي

        توقيف مطلق النار على مسيرة شيكاغو.. موسيقي ونجل سياسي

        سياسة
      • 3 سنوات سجن لباحث مصري بتهمة "نشر أخبار كاذبة"

        3 سنوات سجن لباحث مصري بتهمة "نشر أخبار كاذبة"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟ دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟

      مقالات

      دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟

      انشغلت الأوساط الإعلامية وبعض الشعبية بملف الدراما خلال شهر رمضان؛ وهو الشهر الذي تزدحم فيه الشاشات بالأعمال الدرامية؛ الأمر الذي ظلّ لازمة منذ عقود بعيدة، بما فيها تلك التي شهدت صعود الصحوة الإسلامية، وكذلك السنوات القليلة التي شهدت "ربيع العرب"..

      المزيد
      عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية

      مقالات

      عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية

      من الصعب إحصاء المقالات والأخبار والاستطلاعات التي تتحدّث عن هواجس كيان الاحتلال حيال النهاية المحتومة، ويكفي أن تعاود الظهور بين حين وآخر، مع كل موجة من موجات المقاومة التي يبديها الشعب الفلسطيني..

      المزيد
      السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية

      مقالات

      السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية

      ليس من العسير القول إن مؤرّخي المستقبل، سيضعون فاصلا بين زمنين؛ زمن الهواتف الذكية مع مواقع التواصل، وزمن ما قبلها، الأمر الذي يبدو أكثر وضوحا حتى من تصنيف سابق عما قبل الفضائيات وبعدها، ولا شك أن عوالم الحكم والسياسة والعمل العام هي الأكثر تأثّرا بهذه الظاهرة.

      المزيد
      عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

      مقالات

      عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

      يعتقد كثيرون أن مفهوم العيد في الإسلام هو لون من الفرح المجاني الذي يمكن أن يتوفّر في الأعراس والمناسبات الاجتماعية التقليدية التي يعرفها الناس في حياتهم اليومية..

      المزيد
      أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته

      مقالات

      أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته

      كثيرة هي القضايا التي يمكن التوقّف عندها في سياق الحديث عن التطوّرات الأخيرة في الساحة الفلسطينية، وتحديدا ما جرى ويجري في المسجد الأقصى، ونوايا اقتحامه من قبل الغزاة خلال "عيد الفصح"، وصولا إلى طقوس دينية لها دلالاتها فيما يتعلق ببناء "الهيكل" على أنقاض المسجد.

      المزيد
      التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف

      مقالات

      التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف

      في يوم نشر هذا المقال (الأحد.. 10/4)؛ نشر المحلّل الإسرائيلي الشهير (شمعون شيفر) مقالا افتتاحيا في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، بعنوان "تقويم الوضع".

      المزيد
      عن موسم رمضان الجميل ودلالاته عن موسم رمضان الجميل ودلالاته

      مقالات

      عن موسم رمضان الجميل ودلالاته

      هو الشهر الأجمل، هذا الشهر الذي لا يدرك عظمته غير الباحثين عن السعادة في ظلال الإيمان . . عن الفرح في لحظات القرب من الله عز وجل.

      المزيد
      ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق

      مقالات

      ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق

      من أبجديات السياسة في منطقتنا عند الأوساط الشعبية غير ذات الصلة بمنطقها الحقيقي؛ هي تلك المقولة التقليدية أن "السيّد الأمريكي" أعطى أوامره للأتباع، وأحيانا تتم إضافة السيد الصهيوني، أو استخدام مصطلح "الغرب"..

      المزيد
      المزيـد