أردوغان سبق له أن رفع الفائده على لليره بنسبة تجاوزت 20? لحماية الليره من التدهور ثم عاد الآن وخفضها إلى 15? لتنشيط الإقتصاد التركي وهي نسبه مازالت مرتفعه للغايه مقارنة بنسبة الفائده في الغالبيه العظمى في دول العالم والتي تقترب منذ أمد طويل من الصفر في دول أوروبا وفي الولايات المتحده. من حق أردوغان ان يتصرف بنسبة الفائده بما يخدم اقتصاد بلده ومن المنظور العلماني البعيد عن المنظور الإسلامي من حقه ان يبقى على الملاهي الليليه وبيوت الدعاره وبيع الخمور في كل الدكاكين ولكن ان ننسب إجراءاته الأخيره بخصوص الليره بأنها محاربة للربا فهو أمر ساذج ومنافي للعقل واستخفاف في عقول المسلمين