هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خلق الله الإنسان وصوره في أحسن صورة وأراد لهذا الكون أن يسير وفق حكمته وإرادته وما نراه اليوم من «هوس التحول الجنسي» دون ضرورة طبية قاطعة؛ لهو أمر تأباه الفطرة الإنسانية السوية، وترفضه كل الأديان الإلهية ثم هو محاولة بائسة لتغيير خلق الله، واتباع للشهوات تحت دعاوى الحريات الزائفة
— أحمد الطيب (@alimamaltayeb) November 21, 2021